طرق العامة في كتاب الغدير (1).
الغيبة للشيخ: في النبوي العلوي (عليه السلام): عشر قبل الساعة لابد منها: السفياني، والدجال، والدخان، والدابة، وخروج القائم، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر (2).
ونحوه مع اختلاف يسير في البحار (3).
وتقدم في " عرف ": الخبر القدسي في افتراض عشر فرائض على العباد.
الإيمان عشر درجات بمنزلة السلم، يصعد منه مرقاة بعد مرقاة، فلا يقولن صاحب الاثنين لصاحب الواحد: لست على شئ، حتى ينتهي إلى العاشرة فلا تسقط من هو دونك فيسقطك من هو فوقك، كما قاله مولانا الصادق (عليه السلام) في رواية الكافي وغيره (4). وتقدم في " امن ": اختلاف درجات الإيمان.
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا: عن النبي (صلى الله عليه وآله): الإيمان في عشرة: المعرفة، والطاعة، والعلم، والعمل، والورع، والاجتهاد، والصبر، واليقين، والرضا، والتسليم، فأيهما فقد صاحبه بطل نظامه (5). وتقدم في " امن ": هذه الرواية في موضع آخر.
وفي خطبة الوسيلة قال أمير المؤمنين (عليه السلام): في الإنسان عشر خصال يظهرها لسانه: شاهد يظهر (يخبر - خ ل) عن الضمير، وحاكم يفصل بين الخطاب، وناطق يرد به الجواب، وشافع تدرك به الحاجة، وواصف تعرف به الأشياء - الخ (6).
وعن الصادق (عليه السلام): عشرة مواضع لا يصلي فيها (7).