والحسين (عليه السلام) على الآخر (1).
في أن أسامي النبي والأئمة صلوات الله عليهم مكتوبة على العرش في باب نصوص الرسول (صلى الله عليه وآله) عليهم (2).
وسائر الروايات الواردة في خلقة العرش وكيفيته وأحواله في البحار (3).
وفي مسائل ابن سلام، عن النبي (صلى الله عليه وآله) جملات تتعلق بذلك (4). وكذا في شرح نهج البلاغة للخوئي (5).
وفيما أجابه مولانا الصادق (عليه السلام) مسائل الزنديق: والكرسي أكبر من كل شئ خلق، ثم خلق العرش فجعله أكبر من الكرسي (6).
وفي حديث زينب العطارة عن النبي (صلى الله عليه وآله): السماوات السبع والأرضون، والبحر المكفوف، والجبال البرد، والهواء، وحجب النور، والكرسي عند العرش كحلقة في فلاة (7).
وفي المجمع عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: خلق الله تعالى ملكا تحت العرش، فأوحى إليه أن طر، فطار ثلاثين ألف سنة، ثم أوحى إليه أن طر، فطار ثلاثين ألف سنة وهكذا إلى ثلاث مرات، فأوحى إليه: لو طرت حتى ينفخ في الصور كذلك لم تبلغ إلى الطرف الثاني من العرش - الخبر.
موارد اهتزاز العرش إعظاما لله كثيرة. منها: الحلف كاذبا، كما في البحار (8).