وتفصيل الكلام في هذه الآية في عوائد الأيام للعلامة النراقي (1). وتحقيقه قولهم العقود تابعة للقصود فيه (2). ويأتي في " عهد " ما يتعلق بذلك.
وروى القمي مسندا عن مولانا الجواد صلوات الله عليه في هذه الآية إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) عقد عليهم لعلي (عليه السلام) في الخلافة في عشرة مواطن، ثم أنزل الله:
يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود التي عقدت عليكم لأمير المؤمنين (عليه السلام) (3).
وفي حديث همام عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في صفات المؤمن: وفي العقد (4).
وفي العلوي (عليه السلام): وإذا عاقدتم فأوفوا (5).
عقد المعصوم (عليه السلام) خيطا فيه اثنا عشر عقدة (6). وفي " نفث " ما يتعلق بذلك.
وعقد الرضا (عليه السلام) ثمانية لدفع الحمى، كما في الإختصاص (7). ونقله في البحار (8).
ذكر العقد الذي لفاطمة الزهراء صلوات الله عليها فتصدقت به على شيخ فقير، فاشتراه عمار بإذن النبي (صلى الله عليه وآله) (9). وتقدم في " برك " ما يتعلق بذلك.
بيان العلامة المجلسي لجملة من حساب العقود في البحار (10).
إسلام أبي طالب بحساب الجمل، وعقده بيده ثلاثة وستين، (يعني إله، أحد، جواد) (11). وفي ذيله تشريح حساب العقود. وتقدم في " جمل " و " طلب "