وتقدم في " صعد " و " صنم " ما يتعلق بذلك.
قول أعرابي لأمير المؤمنين (عليه السلام): إني مأخوذ بثلاث علل: علة النفس، وعلة الفقر، وعلة الجهل (1).
علة الغسل من الجنابة (2). وفي " غسل " ما يتعلق بذلك، وكذا في " وضأ ": علل الوضوء.
باب ولاية العهد والعلة في قبول الرضا صلوات الله عليه لها، وعدم رضاه بها (3).
علة أخذ المرأة سهما والرجل سهمين، لأن المرأة ليس لها جهاد ولا نفقة، ولا عليها معقلة، إنما ذلك على الرجال (4).
باب فيه علل أسماء ولي العصر وألقابه وكناه صلوات الله عليه (5).
علة شباهة الولد بأقربائه، وعلة الذكورة والأنوثة (6). وتقدم في " شبه " ما يتعلق بذلك.
باب العلة التي من أجلها لا يكف الله المؤمنين عن الذنب (7).
باب علة حب المؤمنين بعضهم بعضا (8).
وعن الرسول (صلى الله عليه وآله) لسلمان الفارسي: يا سلمان! إن لك في علتك إذا اعتللت ثلاث خصال: أنت من الله تعالى بذكر، ودعاؤك فيها مستجاب، ولا تدع العلة