ومن قرأ التوحيد حين أراد سفرا أخذا بعضادتي باب منزله إحدى عشر مرة، كان الله له حارسا حتى يرجع، كما عن النبي (صلى الله عليه وآله) (1).
العدة: قال الصادق (عليه السلام) يا مفضل احتجز من الناس كلهم ببسم الله الرحمن الرحيم وبقل هو الله أحد، إقرأها عن يمينك وعن شمالك ومن بين يديك ومن خلفك ومن فوقك ومن تحتك (2).
التوحيد، أمالي الصدوق: في النبوي الصادقي (عليه السلام): من قرأ قل هو الله أحد حين يأخذ مضجعه، غفر الله له ذنوب خمسين سنة. وفي رواية أخرى: مائة مرة (3).
ثواب الأعمال: عن الصادق (عليه السلام): من آوى إلى فراشه فقرأ قل هو الله أحد إحدى عشرة مرة، حفظه الله في داره ودويرات حوله (4).
ثواب الأعمال: عن أبي الحسن (عليه السلام): من قدم قل هو الله أحد بينه وبين جبار، منعه الله منه. يقرؤها بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله، فإذا فعل ذلك رزقه الله خيره ومنعه شره - الخبر (5).
وسائر الروايات في فضائل السور أكثرها المربوطة بالنجاة يوم الحشر في البحار (6).
وفي باب القراءة في الصلاة (7).
باب فضائل المعوذتين وأنهما من القرآن (8).