تعمم مولانا الباقر (عليه السلام) بعمامة صفراء في تشييع جنازة ابن ابنه (1).
تعمم الرضا صلوات الله عليه بعمامة بيضاء عند خروجه لصلاة العيد (2).
ورأي طبيب نصراني مولانا عليا الهادي (عليه السلام) على فرس أدهم، وعليه ثياب سود، وعمامة سوداء (3).
تعمم مولانا ولي العصر صلوات الله عليه بعمامة خز خضراء (4). وبعمامة صفراء (5).
ظهور مولانا الحسين (عليه السلام) وعليه عمامة سوداء (6).
تعمم جابر بعمامة سوداء، كما في الكافي باب مولد الباقر (عليه السلام).
وتقدم في " دجن ": إعتمام أبي دجانة بين الصفين. وفي " غمم ": أن التعمم قاعدا يورث الغم (7).
وخرج أبو جهل يوم بدر، وعليه عمامة حمراء (8).
ولما دخل ابن زياد الكوفة كان على رأسه عمامة سوداء (9).
وفي الكافي كتاب الزي والتجمل باب العمائم، سبعة روايات، منها: روايتان في ذم التعمم من دون التحنك، وإن أصابه داء فلا يلومن إلا نفسه، وأن العمائم تيجان الملائكة وتيجان العرب، وأن الطابقية عمة إبليس، وهي التي لم يدر تحت حنكه.