وتقدم ما يتعلق بذلك في " جور " و " حبب " و " حسن " و " صحب " و " صدق " و " أخا ". وجملة مما يتعلق بذلك في البحار (1).
ما ذكر من حكم لقمان في آداب المعاشرة (2).
العلوي (عليه السلام) في آخر وصيته: يا بني عاشروا الناس عشرة إن غبتم حنوا إليكم، وإن فقدتم بكوا عليكم - الخ (3).
باب العشرة مع اليتامى - الخ (4). ويأتي في " يتم " ما يتعلق بذلك.
ومن كلمات مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) كما في غرر الحكم: عاشر أهل الفضل تسعد وتنبل، وقال: عمارة القلوب في معاشرة ذوي العقول.
ومن كلمات مولانا الباقر صلوات الله عليه: صلاح شأن الدنيا بحذافيرها في كلمتين: صلاح شأن المعاش والتعاشر ملأ مكيال، ثلثان فطنة وثلث تغافل، كما في البحار (5).
باب آداب معاشرة العميان والزمني وأصحاب العاهات المسرية (6).
باب فيه كيفية معاشرة أهل البلاء (7).
النور: * (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج) *.
تفسير علي بن إبراهيم: في رواية أبي الجارود، عن أبي جعفر (عليه السلام): في قوله:
* (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج) * وذلك أن أهل المدينة قبل أن يسلموا كانوا يعتزلون الأعمى والأعرج والمريض،