رسالة الكر 7 رسالة التعليق والتنجيز في العقود 8 رسالة في اليد 9 رسالة في عرق الجنب من حرام.
302: السيد احمد ابن صاحب روضات الجنات السيد محمد باقر الموسوي الاصفهاني ولد سنة 1264 وتوفي خامس عشر شهر رمضان سنة 1340 في النجف الأشرف ودفن بجانب عمه.
كان عالما فاضلا زاهدا عابدا ترك أصفهان وهاجر إلى النجف واشتغل بأمور نفسه وعبادة ربه.
303: السيد أحمد بن محمد باقر الموسوي البهبهاني الحائري في الذريعة: لعله هو العالم المعمر المتوفى بالحائر في المحرم سنة 1351 والد السيد محمد رضا البهبهاني الحائري.
كان عالما فاضلا يروي بالإجازة عن الشيخ هادي الطهراني له مؤلفات 1 حاشية على القوانين إلى آخر العام والخاص سماها تبيين القوانين ألفها سنة 1292 2 أنيس الطلاب وتذكرة الأحباب في علوم متفرقة 3 الفريدة النحوية ألفه سنة 1291 304: أحمد بن محمد أبو بشر السراج أو أحمد بن محمد بن بشر أو ابن أبي بشر قال النجاشي: أخبرنا ابن شاذان عن العطار عن الحميري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عنه. وفي مشتركات الكاظمي يعرف برواية محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عنه.
305: أحمد بن محمد البصري روى الشيخ في التهذيب في باب صلاة الاستخارة عن سهل بن زياد عنه وعن جامع الرواة انه نسب اليه ما ذكره الشيخ في إسحاق بن محمد البصري وكأنه سهو من قلمه أو كان في نسخته احمد بدل اسحق.
306: أحمد بن محمد بن بندار مولى الربيع الأقرع ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الجواد ع.
307: أبو الطيب أحمد بن محمد بن بوطير روى الشيخ في الأمالي ثلاثة اخبار بسنده عن أبي محمد الفحام عن أبي الطيب أحمد بن محمد بن بوطير قال في أحدها: قال أبو محمد الفحام كان أبو الطيب أحمد بن محمد بن بوطير رجلا من أصحابنا وكان جده بوطير غلام الامام أبي الحسن علي بن محمد وهو سماه بهذا الاسم وكان ممن لا يدخل المشهد يعني مشهد العسكريين ع ويزور من وراء الشباك ويقول للدار صاحب حتى أذن له وكان متأدبا يحضر الديوان وكان إذا طلب من الإنسان حاجة فان أنجزها شكر وسر وان وعده عاد اليه ثانية فان أنجزها والا عاد اليه ثالثة فان أنجزها وإلا قام في مجلسه ان كان ممن له مجلس أو جمع الناس فأنشد:
أعلى الصراط تريد رعية ذمتي * أم في المعاد تجود بالانعام اني لدنيائي أريدك فانتبه * يا سيدي من رقدة النوام وقال في الخبر الثاني: وبالاسناد قال أبو محمد الفحام حدثني أبو الطيب أحمد بن محمد بن بوطير حدثني خير الكاتب حدثني شميلة الكاتب وكان قد عمل اخبار سر من رأى قال كان المتوكل وذكر خيرا يتضمن بعض فضائل الإمام الهادي ع ثم قال: وبالاسناد قال ابن الفحام وحدثني أبو الطيب وكان لا يدخل المشهد ويزور من وراء الشباك فقال لي جئت يوم عاشوراء نصف النهار ظهرا والشمس تغلي والطريق خال من أحد وانا فزع من الدعار ومن أهل البلد الجفاة إلى أن بلغت الحائط الذي أمضي منه إلى الشباك فمددت عيني وإذا برجل جالس على الباب ظهره إلي كأنه ينظر في دفتر فقال لي إلى أين يا أبا الطيب بصوت يشبه صوت حسين بن علي بن أبي جعفر بن الرضا فقلت هذا حسين قد جاء يزور أخاه قلت يا سيدي امضي أزور من الشباك وأجيئك فاقضى حقك قال ولم لا تدخل يا أبا الطيب فقلت له الدار لها مالك لا ادخلها من غير إذنه فقال يا أبا الطيب تكون مولانا رقا وتوالينا حقا ونمنعك تدخل الدار ادخل يا أبا الطيب فقلت امضي اسلم عليه ولا اقبل منه فجئت إلى الباب وليس عليه أحد فيشعر بي فبادر ت إلى عند البصري خادم الموضع ففتح لي الباب فدخلت فكنا نقول أ ليس كنت لا تدخل الدار فقال اما انا فقد أذنوا لي وبقيتم أنتم. 308: الشيخ ركن الدين علاء الدولة أحمد بن محمد البيابانكي السمناني توفي ليلة الجمعة 2 رجب سنة 736 عن 77 سنة ودفن في حظيرة الشيخ جمال الدين عبد الوهاب.
يظهر انه كان من مشايخ الصوفية ذكره القاضي نور الله في المجالس في عداد العرفاء ووصفه بسلطان المتألهين وقال ما تعريبه: من ملوك سمنان وبعد 15 سنة قضاها في خدمة السلطان غازان أنار الله برهانه أصابته جذبة وهو معه في بعض حروبه وبعد هذا في شهور سنة 687 اجتمع بالشيخ نور الدين عبد الرحمن الأسفرايني في بغداد في الخانقاه السكاكية وفي مدة 16 سنة عمل 140 أربعينا ويقال انه في سائر الأوقات عمل 130 أربعينا أخرى الظاهر أن الأربعين نوع من أنواع الذكر الذي يعمله الصوفية أو نحو ذلك ووصل فيض إرشاده إلى حيث أصبح جامعا جميع سلاسل المتأخرين.
تشيعه يدل عليه ما في مجالس المؤمنين من أنه في أيام انتظامه في سلك امراء السلطان غازان تعرف بحكم الضرورة إلى أمثال الأمير جوبان سلدوز والأمير نوروز وكان هذان الأميران من أهل السنة وفي كتاب النفحات انه حيث ارسل اليه الأمير ارنبا وأبلغه السلام وقال هذا لحم صيد حلال فكل منه ذكرني بحكاية الأمير نوروز معه فقال إن الأمير نوروز كان في خراسان وكنت ذاهبا إلى زيارة المشهد المقدس فسمع بي وجاء في خمسين فارسا وقال أريد ان أكون معك ما دمت في خراسان فبقي معي عدة أيام وفي بعض الأيام جاء ومعه أرنبان وقال اصطدتهما فكل منهما فقلت له لا آكل لحم الأرنب اصطاده اي كان قال لما ذا قلت لقول جعفر الصادق انه حرام إلى آخر القصة. وما في المجالس أيضا من أنه حكى صاحب كتاب الاخبار مولانا نور الدين جعفر البدخشي قدس سره العزيز الذي هو من أفاضل مريدي سيد المتألهين الأمير السيد علي الهمذاني قدس سره العزيز عنه أنه قال : قال لي الشيخ محمد الآذكاني الذي كان شيخ الحديث في أثناء درس الحديث حيث اني في خدمة الشيخ علاء الدولة وصلت إلى كمال السلوك فأجازني وأمرني بالعودة إلى الوطن فعدت إلى الوطن امتثالا لأمره العالي وتوفي والدي الشيخ شرف الدين محمد بن أحمد الأسفرايني فقال بعض أصحابه ومريديه ننصب واحدا من أصحابه خليفة له وبعضهم قال سمعت