3 السيد تقي الدين الشيرازي النسابة توفي سنة 1016.
عالم فاضل نسابة من تلاميذه السيد شاه فتح الله الكبير ابن حبيب الله الحسيني الشيرازي.
ميرزا تقي العلي آبادي من رجال الدولة في عصر فتح علي شاه القاجاري له تاريخ ملوك الكلام فارسي ينقل عنه محمد حسن خان في كتاب المنتظم الناصري.
قاله في الذريعة.
تقي الدين بن عبد الله الحلي لم يستبعد صاحب الرياض كونه صاحب كتاب الآيات النازلة في فضائل العترة الطاهرة وهي خمسمائة آية مع تفسيرها جعلها في ذيل كتابه الدر الثمين في أسرار الأنزع البطين الذي انتخبه من كتاب مشارق الأنوار للشيخ رجب البرسي وقال صاحب الرياض انه كتاب حسن جيد لطيف ويأتي تقي الدين عبد الله الحلي المنسوب اليه هذا الكتاب وكتاب الدر الثمين ولعلهما واحد ووقع تحريف في أحد الاسمين.
مير تقي الكاشي له تذكرة الشعراء مبسوط لا يتصور المزيد عليه كما ذكره النصر آبادي في أول تذكرته الذي ألفه سنة 1083 ويظهر منه أنه من المتأخرين عن مير علي شير ودولتشاه كذا في الذريعة.
أبو طالب هبة الله التقي بن أبي الفتح ناصر بن زيد تالاسود بن الحسين بن علي كتيلة بن يحيى بن يحيى بن الحسين ذي العبرة بن زيد الشهيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع.
في عمدة الطالب كان فقيها خيرا.
الأميرة تقية بنت الأمير سيف الدولة أبي الحسن علي بن عبد الله بن حمدان.
توفيت سنة 399.
كانت فاضلة أدبية عارفة بالشعر والأدب وفي ديوان الشريف الرضي انها كانت من أفاضل نساء قومها وكانت انتقلت من الشام إلى مصر وكان كثيرا ما تبلغ الشريف الرضي شدة شغفها بما يقع إلى تلك البلاد من شعره حتى التمست انتساخ نسخة عن ديوانه على التمام وحملها إليها من العراق ولما ورد الخبر بوفاتها في شهر رمضان سنة 399 رثاها الشريف الرضي بقصيدة موجودة في ديوانه يقول فيها تغالب ثم تغلبنا الليالي * وكم يبقى الرمي على النبال هي الأيام جائرة القضايا * وملحقه الأواخر بالأوالي من الناعون واضحة المحيا * ألوف البيت ذي العمد الطوال من البيض العقائل من معد * بنين قبابهن على الجلال نعوا ظبة لأبيض مشرفي * قديم الطبع عادي الصقال لسيف الدولة العربي فيها * صنيع القين قام على النصال إذا ما الفحل أنجب ناتجاه * فقد ضمن النجابة للسخال وما طابت غوادي المزن الا * اطبن وقائغ الماء الزلال قصاير في بيوت العز تنمى * مناسبها إلى المجد الطوال وكل عقيلة للجود تمسي * عطول الجيد حالية الفعال كأن خدورها أصداف يم * محصنة ضممن على لآلي عمائر من ربيعة أنزلتهم * أعالي المجد أطراف العوالي كقومك لا يعيد الدهر قوما * ومثل أبيك لا تلد الليالي أريقت في قبورهم اللواتي * ببطن القاع أذنبة النوال لقد رست حفائرهم جميعا * على هام المكارم والمعالي فسقى عهد دارهم حياها * وحيا بالنعامى والشمال إذا ابتدرت نساؤهم المساعي * فما ظني وظنك بالرجال التقي بن دأب في معالم العلماء له واقعات العلويين.
الشيخ تقي بن صالح بن مشرف الجبعي أحد أجداد الشهيد الثاني.
كان من أفاضل عصره وأتقيائه وكان من تلاميذ العلامة الحلي.
السيد الشريف تقي بن علي الحسيني المدني توفي بأصفهان سنة 1048 ونقل بوصية منه إلى مشهد الحسين ع.
ذكره السيد ضامن بن شدقم الحسيني المدني في كتابه في الأنساب فقال تاريخه حفيظي عن له السفر إلى زيارة أجداده الأئمة الأطهار ص بالعراق ثم توجه إلى طوس لزيارة الامام الضامن أبي الحسن علي الرضا الثامن فاتجه بالشاه عباس ابن الشاه محمد خدابنده ثم بالشاه صفي وفي هذه السفرة قرأ على بعض العلماء العظام والفضلاء الفخام وفي سنة 1040 عاد إلى وطنه وأقام به خمس سنوات وفي سنة 1046 رجع إلى أصفهان فأدركته المنية بها سنة 1048 ثم نقل بوصية منه إلى مشهد جده الحسين ع ودفن في حائره انتهى.
الشيخ تقي ويقال محمد تقي بن محمد الملقب بملا كتاب الكردي النجفي الأحمدي البياتي وصفه الفاضل النوري في كتابه دار السلام بالشيخ العالم العامل الكامل عمدة الفقهاء الأطياب وقال إنه عم الشيخ مهدي بن ملا كتاب الآتي في حرف الميم وفي اليتيمة الصغرى الشيخ تقي بن ملا كتاب الكردي النجفي من العلماء الأفاضل انتهى. يروي عنه إجازة السيد مهدي بحر العلوم الطباطبائي.
الشيخ تقي الدين بن حجة ينقل عنه الكفعمي في كتبه كثيرا تقي الدين بن أبي التقي محمد بن رمضان العزي قال بعض فضلاء العصر ممن لا يريد أن نصرح باسمه في بعض مجاميعه العلامة الأوحد صاحب التصانيف الحسنة، وآل كمونة وآل الأبزر سادات النجف الأشرف يعرفون بال العزي ينسبون اليه.
أبو الصلاح تقي أو تقي الدين بن نجم أو نجم الدين بن عبيد الله بن عبد الله بن محمد الحلبي ولد بحلب سنة 347 وتوفي بها سنة 447.
أقوال العلماء فيه قال الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع تقي بن نجم