360: أحمد بن محمد بن رميم المروزي النخعي بالبصرة ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع وقال: روى عن محمد بن همام وروى عنه ابن نوح.
361: السيد ناصر الدين أحمد بن السيد محمد بن السيد روح الأمين الحسيني المختاري السبزواري يروي بالإجازة عن شيخه الشيخ بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن بن محمد الاصفهاني المعروف بالفاضل الهندي وتاريخ الإجازة في رجب المرجب سنة 1130 ويروي عنه الميرزا إبراهيم القاضي الاصفهاني عن الفاضل الهندي. وقد وصفه الفاضل الهندي في الإجازة المذكورة على ما حكاه في الروضات وقد رأى تلك الإجازة بخطه بالفاضل المحقق المدقق البالغ إلى ملكة الاجتهاد. وقال الميرزا إبراهيم القاضي الاصفهاني فيما حكاه في الروضات وقد أذن لي في الرواية عنه يعني عن الفاضل الهندي السيد الفاضل الأمير ناصر الدين احمد ابن السيد محمد ابن الفاضل المشهور الأمير روح الأمين الحسيني المختاري اه.
استدرك المؤلف على الطبعة الأولى بما يلي:
وكتب الينا السيد شهاب الدين انه كان من أفاضل علماء الدولة الصفوية له تواليف شريفة منها شرح لطيف على احتجاج الطبرسي، شرح نهج البلاغة لم يتم، تفسير كبير، ديوان شعر، وهو من بني المختار أسرة قديمة جليلة من العلويين ينتهي نسبهم إلى عمر المختار أبي الفضائل بن مسلم الأحول أمير الحاج الفارس الأكبر بن محمد أمير الحاج بن محمد النقيب بن عبيد الله الثالث بن أبي الحسن علي الكوفي بن عبيد الله الثاني بن علي الصالح بن عبيد الله الأعرج وأكثرهم بالعراق ومنهم بنواحي سبزوار ومن اجلهم المير محمد قاسم السبزواري اخذ ناصر الدين وأخواه محمد وعبد الله العلم عن جماعة منهم والدهم وقبورهم بتخت فولاذ وقيل في نائين والمعتمد الأول.
362: أحمد بن محمد الزراري.
يأتي بعنوان أحمد بن محمد بن محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين.
363: السيد أبو طالب أحمد بن محمد بن زهرة العلوي الحسيني الحلبي يأتي بعنوان أحمد بن محمد بن محمد بن الحسن بن زهرة.
364: أحمد بن محمد بن زياد بن جعفر الهمداني من مشايخ الصدوق ذكره مترضيا عنه في المشيخة في طريق عيسى بن يونس يروي الصدوق عنه عن إبراهيم بن هاشم.
365: أبو جعفر أحمد بن محمد بن زيد الخزاعي ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع فقال أحمد بن محمد بن زيد الخزاعي يكنى أبا جعفر روى عنه حميد أصولا كثيرة ومات سنة 262 وصلى عليه الحسن بن محمد بن سماعة الصيرفي اه ورواية حميد بن زياد عنه أصولا كثيرة وصلاة الحسن بن محمد بن سماعة عليه وهما واقفيان ربما يومي إلى فساد عقيدته بالوقف كما أشار اليه صاحب التعليقة والله أعلم.
366: الشريف القاضي أبو السرايا أحمد بن محمد بن زيد بن علي بن عبد الله بن علي بن جعفر بن أحمد سكين بن جعفر بن محمد بن زيد الشهيد نقيب العلويين بالرملة.
في عمدة الطالب قال الشيخ أبو الحسن علي بن محمد العمري النسابة اجتمعت معه وسألته عن نسب سعادة البرسي فأبطل نسبه وحكى حكايات في بابه اه يظن تشيعه بناء على إصالة التشيع في العلويين.
367: أحمد بن محمد المعروف بالزيدي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرضا ع والزيدي كأنه نسبة إلى أحد أجداده لا إلى المذهب والظاهر أنه نسبة إلى الزيدية قرية من سواد بغداد.
368: أحمد بن محمد السبعي البحراني الهندي يأتي بعنوان أحمد بن محمد بن عبد الله بن علي بن حسن بن علي بن محمد بن سبع بن سالم بن رفاعة.
369: أحمد بن محمد أبو بشر السراج قال النجاشي أخبرنا ابن شاذان عن العطار عن الحميري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عنه اه وفي مشتركات الكاظمي يعرف برواية محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عنه اه.
370: أبو بكر أحمد بن محمد بن السري بن يحيى بن السري التميمي الكوفي المعروف بابن أبي دارم.
في تذكرة الحفاظ توفي في المحرم سنة 352 وقيل 351.
ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع وقال روى عنه التلعكبري وسمع منه سنة 333 وإلى ما بعدها وله منه إجازة اه وفي ميزان الاعتدال في موضع: أحمد بن محمد بن أبي دارم الحافظ أدرك إبراهيم بن عبد الله القصار اسم جده السري روى عنه الحاكم وقال رافضي لا يوثق به اه وفي موضع آخر أحمد بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث أبو بكر الكوفي الرافضي الكذاب وقيل إنه لحق إبراهيم القصار حدث عن أحمد بن موسى الخمار وموسى بن هارون وعدة روى عنه الحاكم وقال رافضي غير ثقة وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ كان مستقيم الامر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب إلى أن قال ثم إنه حين أذن الناس بهذا الأذان المحدث وضع حديثا منه: تخرج نار من قعر عدن تلتقط مبغضي آل محمد ووافقته عليه وجاءني ابن سعيد في امر هذا الحديث فسألني فأخبرته فكبر عليه وأكثر الذكر له بكل قبح وتركت حديثه وأخرجت عن يدي ما كتبت عنه ويحتجون به في الأذان ثم ذكر عنه حديثا مسندا عنه ص اجعل في آخر أذانك حي على خير العمل قال وانما هو اجعل في آخر أذانك الصلاة خير من النوم تركته ولم احضر جنازته انتهى باختصار وأقول الرجل مستقيم الامر عامة دهره بشهادة ابن حماد الحافظ وبقي على استقامته تمام عمره ولم يوجب له هذا الذم العظيم الا قراءة بعض المثالب عليه ولعله سمعها ولم يعتقدها ورواية حديث الاذان الذي خبط فيه خبطا ظاهرا على رغم تسميته بالحافظ فان حي على خير العمل في وسط الاذان بعد حي على الصلاة لا في آخره وانها من أصل الاذان لا زيادة فيه كالصلاة خير من النوم فكيف يمكن ان يروي مثل هذا الحديث وقد بينا ان قول حي على خير العمل ثابت في الاذان