بياع الأنماط يوصف به الحارث الكوفي.
بياع الحبر يوصف به قدامة بن يزيد الجعفي.
بياع الحلل يوصف به يحيى القلانسي أبو شبل الكوفي.
بياع الزطي يوصف به جماعة منهم بشر.
بياع السابري يوصف به جماعة منهم حذيفة بن منصور الخزاعي وحماد بن أبي طلحة الكوفي وسعد وغيرهم.
بياع الغزل يوصف به ضرغامة.
بياع القرب يوصف به حفص بن عيس الكناسي الأعوز.
بياع القصب يوصف به عتبة الكوفية وعتيبة بن عبد الرحمن وعتيبة بن ميمون.
بياع القلانس يوصف به عبد الله بن محرز وغيره.
بياع اللؤلؤ يوصف به آدم بن المتوكل الكوفي وإسحاق الكوفي وغيرهما.
بياع الكرابيس يوصف به جماعة منهم هشام بن الحكم وصفه به الصدوق في مشيخة الفقيه.
بياع المصاحف يوصف به سالم بن عبد الرحمن الأشل.
بياع الهروي يوصف به جماعة منهم الحسن وسيف الكوفي وصامت وغيرهم.
بياع الوشي يوصف به عبد الله بن سعيد أبو شبل الأسدي مولاهم.
بيان التبان مر في بنان التبان.
بيان الجزري الكوفي أبو أحمد مولى في رجال ابن داود بيان بالباء المفردة. والياء المثناة تحت انتهى وقال النجاشي بيان الجزري كوفي أبو أحمد مولى قال محمد بن عبد الحميد كان خيرا فاضلا له كتاب أخبرنا أحمد بن عبد الواحد حدثنا علي بن حبشي حدثنا حميد بن زياد حدثنا عبيد الله بن أحمد بن نهيك حدثنا يحيى بن محمد العليمي حدثنا بيان بكتابه انتهى قال الميرزا كذا وصل الينا والله أعلم. وفي لسان الميزان بيان الجوزي كوفي يكنى أبا احمد ذكره ابن النجاشي في مصنفي الشيعة وقال روى عنه يحيى بن محمد العليمي انتهى فأبدل الجزري بالجوزي.
بيان بن حمران التفليسي نزل المدائن ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع بيان بن زريق بن سمعان النهدي في لسان الميزان بيان بن زريق، قال ابن نمير قتله خالد بن عبد الله القسري وأحرقه بالنار. قلت هذا بيان بن سمعان النهدي من بني تميم ظهر بالعراق بعد المائة وقال بالاهية علي وان فيه جزءا إلاهيا متحدا بناسوته، ثم من بعده في ابنه محمد بن الحنفية، ثم في أبي هاشم ولد ابن الحنفية، ثم من بعده في بيان هذا، وكتب بيان كتابا إلى أبي جعفر الباقر يدعوه إلى نفسه وانه نبي، وكتابنا هذا ليس موضوعا لهذا الضرب إذ لم يرو شيئا وانما اطرده بهذه الظرفة انتهى وهذا هو المقدم في بنان التبان وان صوابه بيان لا بنان، ومر هناك في بعض روايات الكشي بنان وصائد النهدي، وهو يدل على الاتحاد وقول صاحب اللسان هذا بيان بن سمعان محتمل لأن يكون هو بيان بن زريق بن سمعان أو بالعكس.
البيانية مر ذكرهم في بيان التبان البيرجندي يوصف به عبد العلي بن محمد حسين شارح التذكرة النصيرية.
البيروني اسمه أبو الريحان محمد بن أحمد ومن قال أحمد بن محمد فقط غلط.
الأمير بيك ابن الأمير جعفر شمس الملك ابن الأمير عيسى الدنبلي وباقي أجداده ذكر في الأمير بهلول بن الأمير جمشيد توفي سنة 560 ودفن في مقبرة أعدها لنفسه في قرية سليمان سراي من قرى خوي مشهورة بقراقبونلوند.
والكلام على الدنابلة عموما مر في أحمد بن موسى الدنبلي، ملك المترجم بعد أبيه الأمير جعفر شمس الملك وفي آثار الشيعة الإمامية حدثت بينه وبين السلطان سنجر منافسة، ثم اصطلحا ولم يذهب من ملكه شئ، ومن آثاره في خوي نهر أمير بيك، ومسجد أمير بيك، وعمارات سامية في قنة الجبل المعروف بجبل الذهب خربت كلها ويعرف محلها الآن بأمير بيك.
الأمير زا بيك ابن الأمير زا صدر الدين الحسيني الموسوي الفندرسكي جد المير أبو القاسم الفندرسكي في رياض العلماء عن تاريخ عالم آرا أنه لما توفي أبوه الأمير صدر الدين خدم هو الشاه عباس الأول بخدمات لائقة وصار مكرما عنده وكان يدخل مجلسه في أغلب الأوقات وأعطاه سيور غالات اي اقطاعات وانعامات وميزه بين الأقران وكان له من الشاه المذكور نوع شفقة خاصة انتهى.
بادشاه بيكر كانت زوجة السلطان نصير الدين حيدر أحد سلاطين الهند وترجم لها بعض علماء الهند المجلد الثالث عشر من البحار إلى الفارسية