الكوفي قال نعم في طرق الفهرست: المرتضى عن أبي الحسين أحمد بن علي ابن سعيد الكوفي عن محمد بن يعقوب اه أقول الذي في نسخة مصححة في غاية الصحة من ابن داود عن رجال الشيخ: أحمد بن علي الكوفي وليس فيها لفظ محمد. 133:
الشيخ الأفضل أحمد بن علي الماهابادي فاضل متبحر له 1 كتاب شرح اللمع 2 كتاب البيان في النحو 3 كتاب التبيان في التصريف 4 المسائل النادرة في الاعراب أخبرنا بها سبطه الامام العلامة أفضل الدين الحسن بن علي الماهابادي عن والده عنه قاله منتجب الدين.
وماهاباد قرية مشهورة كانت بين قم وأصفهان، وذكره الشيخ محمد بن علي بن حسن بن محمد بن صالح العاملي الجبعي في مجموعته فقال: الشيخ الأفضل بن علي الماهابادي: فاضل متبحر ثم ذكر مؤلفاته كما ذكرها منتجب الدين. 134:
السيد احمد علي المحمد أيادي اللكهنوئي الهندي توفي بعد سنة 1290 اي في العشر الأواخر من المائة الثالثة عشرة.
عالم فقيه معروف هاجر من بلاده إلى مدينة لكهنوء من اعمال الهند، ومكث هناك يشتغل بالعلوم الدينية مع جمع من الطلاب على السيد دلدار علي النقوي الشهير ثم قصد الحجاز لحج بيت الله الحرام وعرج في رجوعه على العراق لزيارة المشاهد المشرفة وقابل كثيرا من علماء ذلك العصر كالشيخ مرتضى الأنصاري والميرزا علي نقي الطبطبائي الحائري والميرزا لطف الله المازندراني وجرت بينه وبينهم مناظرات كثيرة وأسئلة وأجوبة، حتى اعترفوا بجامعيته وإحاطته بالعلوم الدينية، ثم عاد لوطنه فأقام به مرجعا إلى أن توفي.
له مؤلفات كثيرة في الفقه والكلام ومن مؤلفاته 1 الأسئلة المحمدآبادية سال عنها المولوي أمانة علي بوري الهندي وأجاب عنها المولوي المذكور وهي وأجوبتها بالفارسية 2 الرحلة الحجازية العراقية التي سماها سفر البركات 3 الأجوبة الشافية في الكلام فارسي مطبوع 4 الأصول والاخبار في جواب أسئلة بعض الأخباريين. 135:
الشريف أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع.
في مقاتل الطالبيين: حمله سعيد الحاجب وأباه وأخاه عليا فتوفي علي بن محمد وابنه احمد في الحبس وأطلق علي وهو حي إلى الآن اه. 136:
أبو الحسن أحمد بن علي بن محمد الكوكبي بن أحمد الرخ بن محمد بن إسماعيل بن محمد الأرقط بن عبد الله الباهر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع في عمدة الطالب: كان نقيب النقباء ببغداد أيام معز الدولة بن بويه. 137:
أحمد بن علي بن محمد بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع العلوي العقيقي المعروف بأبي طالب العقيقي الرجالي توفي سنة 280 ونيف والعقيقي بفتح المهملة ثم المثناة التحتية بين القافين: نسبة إلى عقيق المدينة واد فيه عيون ونخل.
ذكره الشيخ في رجاله في باب من لم يرو عنهم ع فقال:
أحمد بن علي العلوي العقيقي مكي، وفي الفهرست: كان مقيما بمكة وسمع أصحابنا الكوفيين وأكثر منهم وصنف كتبا كثيرة منها: كتاب المعرفة وكتاب فضل المؤمن وكتاب مثالب الرجلين والمرأتين وكتاب تاريخ الرجال، وله كتاب الوصايا أخبرنا بكتبه وسائر رواياته أحمد بن عبدون قال: أخبرنا أبو محمد الحسين بن محمد بن يحيى حدثنا أبو الحسن علي بن أحمد العقيقي عن أبيه، ومثله قال النجاشي الا أنه قال: وقع الينا منها كتاب المعرفة الخ ولم يذكر كتاب الوصايا، وميزه الكاظمي في المشتركات برواية ابنه علي بن أحمد عنه، وعن جامع الرواة: رواية محمد بن إبراهيم الجعفري عنه عن أبي عبد الله ع في الكافي: وينافيه عد الشيخ له فيمن لم يرو عنهم ع وقيل: أن الذي روى محمد بن إبراهيم الجعفري عنه عن أبي عبد الله ع هو أحمد بن علي بن محمد بن عبد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب لا المترجم. 138:
الشيخ أحمد بن الشيخ علي بن الشيخ محمد حسن آل محبوبة النجفي.
توفي سنة 1335.
فاضل أديب له منظومة في المنطق. 139:
أبو الحسن أحمد بن علي بن محمد بن الحسين بن عبيد الله بن الحسين بن إبراهيم بن علي بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب النصيبي.
توفي سنة 468 ودفن في داره ثم نقل إلى مقبرة الباب الصغير قاله ابن عساكر.
كان قاضي دمشق أيام المستنصر الفاطمي. وفي نسخة ابن عساكر المطبوعة أيام المنتصر وهو تصحيف.
ذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق وقال: سمع الحديث من جماعة قال أبو القاسم النسيب المسيب كان أبو الفتيان بن حيوس يوما مع الشريف احمد يعني المترجم فقال الشريف. وددت اني كنت في الشجاعة مثل علي وفي السخاء مثل حاتم وذكر غيرهما فقال له أبو الفتيان: وفي الصدق مثل أبي ذر الغفاري يعرض له بأنه كذاب لأن المترجم كان يرمي بالكذب أ ه وفي ميزان الاعتدال أحمد بن علي النصيبي أبو الحسن قاضي دمشق رمي بالكذب اه وفي لسان الميزان: كان قاضيا زمن المستنصر العبيدي وهو آخر قضاة دمشق من جهة المصريين وفيه يقول أبو الفتيان بن حيوس:
حاشا سميك ان تدعى له ولدا لو كنت من نسله ما كنت كذابا اه ويحتمل كونه إسماعيليا. ولا يبعد ان يكون سبب رميه بالكذب تشيعه وهجو ابن حيوس له لعله جار على قاعدة الشعراء في ذمهم من لا يرضون منه وان استحق المدح ومدحهم من يطمعون فيه وان استحق الذم فلعله كان لا يعطيه ما يرضيه. 140:
أحمد بن أبي قتادة القمي علي بن محمد بن حفص بن عبيد.
ذكره النجاشي في ترجمة أبيه أبي قتادة علي بن محمد فقال وأحمد بن أبي قتادة أعقب.