69 خلق العرش 70 خصائص النبي ص 71 شواهد أمير المؤمنين ع وفضائله 72 المكاسب 73 المناقب 74 المثالب 75 التفسير 76 المؤمن 77 الزهرات قال أبو محمد عبد الله محمد الدعلجي: أخبرنا أبو علي بن علي عن أحمد بن محمد بن دول القمي وجاء وفاة أحمد بن محمد بن دول سنة 350 اه فهذه سبعة وسبعون كتابا. وفي مشتركات الكاظمي يعرف برواية أبي علي أحمد بن علي عنه.
339: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن الحسين بن سعيد القرشي ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع وقال روى عنه ابن عقدة اه وروى الشيخ في التهذيب في باب فضل الكوفة باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى عنه.
340: أحمد بن محمد بن الحسين بن فاذشاه أبو الحسين الأصبهاني توفي في صفر سنة 433.
في ميزان الاعتدال: أحمد بن محمد بن الحسين بن فاذشاه صاحب الطبراني سماعه صحيح لكنه شيعي معتزلي ردي المذهب اه.
وذكره صاحب شذرات الذهب في اخبار من ذهب فقال وفيها في صفر توفي أبو الحسين بن فاذشاه الرئيس أحمد بن محمد بن الحسين الأصبهاني الرئيس الثاني راوي المعجم الكبير عن الطبراني وقد رمي بالتشيع والاعتزال وذكره اليافعي في مرآة الجنان في حوادث سنة 433 فقال فيها توفي الرئيس أحمد بن محمد أبو الحسين الاصفهاني راوي المعجم الكبير عن الطبراني اه.
قوله شيعي معتزلي أراد بكونه معتزليا موافقته للمعتزلة في بعض العقائد مثل نفي الرؤية واثبات العدل ونفي الجبر وان كلام الله ليس بقديم وأمثال ذلك من العقائد المعروفة التي يتوافق فيها الشيعة الإمامية والمعتزلة وتخالفهم فيها الأشاعرة فإذا قالوا شيعي معتزلي أرادوا هذا المعنى فان التشيع لأهل البيت وتفضيلهم لا يلزمه بحسب وضع اللفظ موافقة المعتزلة في هذه الأمور فإذا صرح بموافقتهم سموه معتزليا والا فالشيعي كيف يكون معتزليا بجميع معنى الكلمة فالعبارة بظاهرها متناقضة ولكن المراد منها ما ذكرناه فلا تناقض وبهذا الاعتبار أطلقوا على كثير من علماء الإمامية وصف الاعتزال أحدهم الشريف المرتضى وصفه الذهبي في ميزانه بالاعتزال وفي لسان الميزان كنيته أبو الحسن الأصبهاني قال أبو زكريا بن منده كان صحيح السماع ردي المذهب جميع مسموعاته مع جده الحسين سنة 354 وقد حك من المعجم أشياء من رواية مسروق عن ابن مسعود في الثقات روى عنه معمر بن أحمد اللبان ومحمود بن إسماعيل الصيرفي وأبو علي الحداد وجماعة من الأصبهانيين ومن شعره:
أتطمع أن تدوم لك الحياة * وتجمع ما تفوز به العداة فلا ترج البقاء وأنت شيخ * وهل يبقى إذا ابيض النبات 341: أحمد بن محمد الحضيني نزيل الأهواز الحضيني بالضاد المعجمة أو بالصاد المهملة النسخ فيه مختلفة عده الشيخ في رجاله في أصحاب العسكري ع.
342: أحمد بن محمد بن حفص الخلال ذكره ابن حجر في لسان الميزان بهذا العنوان وقال قاضي الحديثة على رأس الأربعمائة ذكره النديم في مصنفي الشيعة اه ولعل الصواب ابن النديم فسقطت لفظة ابن من النساخ أو ان النديم يوصف به صاحب الفهرست ولكن الموجود في نسخة فهرست ابن النديم المطبوعة عده في مصنفي المعتزلة والمرجئة لا في مصنفي الشيعة فإنه قال الفن الأول من المقالة الخامسة في المتكلمين من المعتزلة والمرجئة وأسماء كتبهم ثم عد جماعة مصرحا باعتزالهم ثم ذكره بعده جماعة مصرحا باعتزالهم وقال في ترجمته هكذا: ابن الخلال القاضي أبو عمر أحمد بن محمد بن حفص الخلال البصري مولده بها ولقي الصيمري وأبا بكر بن الاخشيد واخذ عنهما وكان اليه القضاء بمدينة حرة وهي الحديثة ورد اليه قضاء تكريت وهو بها إلى هذه الغاية وله من الكتب كتاب الأصول كتاب المتشابه اه ومما يدل على أنه معتزلي ان ابن الاخشيد الذي اخذ عنه عده ابن النديم من المعتزلة من أفاضلهم وانه لا ذكر له في كتب أصحابنا ولو كان من مؤلفي الشيعة عند ابن النديم لذكروه فقد ذكروا بعض الرجال ونقلوها عن ابن النديم خاصة فما ذكره صاحب اللسان اما سهو منه أو من النساخ لذلك لم يتحقق دخوله في موضوع كتابنا.
343: أحمد بن محمد بن حمزة الطالقاني له روضة المتهجد ونزهة المتعبد قاله ابن شهرآشوب في المعالم.
344: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حميد بن سليمان بن عبد الله بن أبي جهم بن حذيفة العدوي من بني عدي بن كعب ويعرف بالجهمي منسوب إلى جده أبي الجهم بن حذيفة حواري.
قال ابن النديم في الفهرست: دخل العراق وبها تعلم وكان أديبا راوية شاعرا مفننا ويذكر النسب والمثالب ويتناول جلة الناس وله في ذلك كتب، قال محمد بن داود: حدثني سوار بن أبي شراعة قال وقع بينه وبين قوم من العمريين والعثمانيين شر فذكر سلفهم بأقبح ذكر فقال له بعض الهاشميين في ذلك فذكر العباس بأمر عظيم فانهى خبره إلى المتوكل، فامر بضربه مائة سوط، ضربه إياها إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم فلما فرع من ضربه قال فيه:
تبرى الكلوم وينبت الشعر * ولكل مورد علة صدر واللوم في الأتراب منبطح * لعبيده ما أورق الشجر مؤلفاته قال له من الكتب 1 كتاب أنساب قريش واخبارها 2 كتاب المعصومين 3 المثالب 4 الانتصار في الرد على الشعوبية 5 فضائل مصر اه. ويمكن استفادة تشيعه من بعض ما مر لا سيما كتاب المعصومين.
345: أحمد بن محمد بن عبد الله العلوي قال ابن الأثير في حوادث سنة 380: فيها حج بالناس أبو عبد الله أحمد بن محمد بن عبد الله العلوي نيابة عن النقيب أبي احمد الموسوي انتهى.
346: أبو الفرج أحمد بن محمد بن جوري العكبري نسبة إلى عكبرا. في تاريخ بغداد للخطيب: نزل بغداد وحدث بها