محمد بن عبد الحميد 12 نجم الدين محمد بن محمد ابن الكتبي 13 شيخه تاج الدين النقيب قال في ص 77 أنشدني شيخي النقيب تاج الدين العلوي صاحب الزنج الموت يعلم لو بدا * لي خلقه ما هبت خلقه والسيف يعلم انني * أعطيه يوم الروع حقه وقبلت ما أوصى به * جدي أبي وسلكت طرقه وعلمت ان المجد ليس * ينال الا بالمشقه السيد تاج الدين بن معية اسمه أبو عبد الله محمد بن القاسم بن معية بن سعيد الحسني.
تاج الرؤساء بن أبي سعيد الصيزوري في لسان الميزان من شيوخ الامامية ذكره ابن بابويه ووصفه بالفضل والعصبية المفرطة لمذهب الامامية، ونقل عن الرشيد المازندراني عن أبيه انه الذي حسن لآل بويه اعتقاد مذهب الإمامية، وكان إذا تفرس في الغلام التركي الفطنة اشتراه وعلمه، فلذلك صار أكثر الأتراك في زمانه إمامية، ذكر انه أدرك آل سلجوق انتهى ولم نعلم من هو ابن بابويه هذا.
تاج العلماء النيسابوري توفي سنة 335.
في لسان الميزان ابن منده في تاريخه وقال له كتب حسان في الفقه والكلام على غرائب الأحاديث والجمع بين مختلفها، وكان ينتحل مذهب الإمامية ويقول بالرجعة، مات في سنة 335 ومن احتجاج تاج العلماء لحياة المنتظر ان ابن صياد كان فيمن فتح نهاوند فلما حاصروا الحصن طلع عليهم راهب فقال لا يفتح هذا الحصن الا الأعور الدجال، فتقدم ابن صياد فضرب باب الحصن بسبعة فانفتح وملكه المسلمون. قال وقد اجمعوا على أن الدجال باق إلى أن يخرج آخر لزمان فبقاء المنتظر أولى بالجواز، كذا قال انتهى.
تاج المعالي بن الحسين بن حمدان قتل بمصر سنة 465.
هو أخو ناصر الدولة أبي علي أو أبي محمد الحسن بن الحسين بن حمدان الصغير وكلاهما من أولاد ناصر الدولة بن حمدان الكبير وكان ناصر الدولة قد تقدم بمصر وعظم شانه ثم قتل كما يأتي في ترجمته وقتل اخوه فخر العرب وقتل أخوهما تاج المعالي وانقطع ذكر الحمدانية بمصر بالكلية، ولم نعرف اسمه، وكان أخو ناصر الدولة قد أظهر التسنن ولم يعلم أن ذلك كان عن عقيدة منه، اما هو فلم ينقل عنه شئ من هذا القبيل.
التاجر يوصف به الحسن أبو محمد.
السلطان أبو الحسن تاناشاه قطبشاه الثامن لا يعلم تاريخ ولادته وتوفي سنة 1111 لم يذكر أبيه وهو صهر السلطان عبد الله قطبشاه السابع وعدل الأمير نظام الدين احمد المذكور سابقا، في مآثر دكن هو آخر السلاطين القطب شاهية في حيدرآباد الدكن وكانوا كلهم من ملوك الشيعة ولهم الأعمال المجيدة في تلك البلاد لاعلاء آثار المذهب الامامي وكانوا مقصدا ومفزعا لرجال الشيعة وعلمائها وأدبائها وأعيانها من كل حدب وصوب وكانت عاصمة ملكهم حيدرآباد يومئذ حافلة بالأفذاذ والأساطين من عيون رجال هذه الفرقة الناجية وكان انقراضهم سنة 1098 ه 8 م وكان نقش سكته ختم بالخير والسعادة، جلس أبو الحسن المذكور على سرير الملك بعد أبي زوجته في سنة 1083 ه 1672 م وملك 14 سنة وبه انقرضت الدولة القطب شاهية على يد عالمگير أحد ملوك دهلي وأواسط الهند اخذه عالمگير وسجنه في قلعة دولة آباد وتوفي في دولت آباد في سنة 1111 ه 9 م ولم يدفن مع اسلافه مع أنه في حياته كان قد بنى لنفسه قبة ضمن قببهم ولكنه مات محبوسا ودفن حيث مات في دولت آباد وقبره هناك مشهور معروف ودفن في تلك القبة التي كان صنعها لنفسه الأمير نظام الدين احمد ابن السيد معصوم الشيرازي والد صاحب السلافة وهو كان عدل أبي الحسن المذكور اي كان صهر السلطان عبد الله قطبشاه السابع انتهى.
التباعي يوصف به محمد بن عمير بن أبي الغريف الهمداني التباعي الكوفي.
التبان يوصف به بنان ومحمد بن عبد الملك.
التبعي يوصف به محمد بن حجر بن زائدة.
السيد تراب علي الهندي له تحفة القابلين في المعاني البديع فارسي.
الترماشيري يوصف به محمد بن الحسن الكرماني الدهني.
الوزير ترمتاش ترمتاش بفتح التاء وسكون الراء وضم الميم.
ألف له العلامة رسالة في واجبات الوضوء والصلاة كما في الرياض والظاهر أنه من وزراء المغول ويوجد من أمرائهم الأمير طرمطار بن مانجو بخشي ولعلهما واحد وصحف أحدهما بالآخر ويؤيده عدم وجود الطاء في اللغة الفارسية فبعض الكلمات مرة يلفظ بالطاء ومرة بالتاء كطهران وتهران ولعل هذا منه وأبدل الراء بالشين ويأتي ذكر طرمطار في حرف الطاء.
السيد تصدق حسين بن غلام حسين الكنتوري النيسابوري توفي سنة 1348.
من علماء الهند له ترجمة جامع الأحكام بلغة اوردو مطبوع.
أبو وائل تغلب بن داود بن حمدان بن حمدون الحمداني التغلبي العدوي توفي بحمص سنة 338.
كان من امراء بني حمدان وشجعانهم وأسره الخوارج سنة 337