عن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ع عن أبيه إسماعيل عن أبيه موسى عن آبائه ع ثم ذكر أسانيد الأخبار بهذا السند انتهى ثم أن صاحب المستدركات حكى عن صاحب الجواهر القدح في الكتاب وأورد عليه بايرادات كثيرة من أرادها فليرجع اليه.
ويأتي بقية الكلام على هذا الكتاب في ترجمة محمد بن محمد بن الأشعث.
وفي مشتركات الطريحي: يعرف إسماعيل أنه ابن موسى بن جعفر بروايته عن أبيه ع وزاد الكاظمي وبرواية أبي علي محمد بن محمد ابن الأشعث بن محمد الكوفي عن ولده موسى عن أبيه إسماعيل بن موسى ع انتهى. 1209:
إسماعيل بن موسى الفزاري الكوفي أبو محمد ابن بنت السدي الكبير.
توفي سنة 245 عن ابن حبان والبخاري وغيرهما.
عن تقريب ابن حجر أنه نص على تشيعه وفي خلاصة تذهيب الكمال: إسماعيل بن موسى الفزاري أبو محمد ابن بنت السدي عن عمر بن شاكر عن أنس في صحيح الترمذي وشريك ومالك أخرج عنه البخاري وأبو داود والترمذي وابن ماجة قال النسائي ليس به باس قال ابن عدي أنكروا منه الغلو في التشيع وفي ميزان الاعتدال إسماعيل بن موسى الفزاري الكوفي ابن بنت السدي أخرج حديثه أبو داود والترمذي وابن ماجة روى عن عمر بن شاكر صاحب أنس وعن مالك وشريك وطائفة وعنه أبو عروبة وابن خزيمة وخلائق وقد سأله أبو حاتم عن نسبته إلى السدي فأنكر أن يكون ابن بنته وإذا قرابته منه بعيدة قال أبو حاتم صدوق وقال النسائي ليس به باس وقال ابن عدي أنكروا منه غلوا في التشيع وقال عبدان أنكر علينا هذا وابن أبي شيبة ذهابنا اليه وقال أيش عملتم عند ذاك الفاسق الذي يشتم السلف ومن أفراده بالاسناد عن ابن عباس مرفوعا:
من تسمى باسمي فلا يكنى بكنيتي، وتفرد عن شريك بأحاديث ووصل عن مالك حديثين مرسلين انتهى وفي تهذيب التهذيب إسماعيل بن موسى الفزاري أبو محمد ويقال أبو إسحاق الكوفي نسيب السدي روى عن مالك وإبراهيم بن سعد وابن أبي الزناد وأبي معمر سعيد بن خثيم وابن عيينة وعمر بن شاكر البصري الراوي عن أنس وغيرهم وعنه البخاري في كتاب خلق أفعال العباد وأبو داود والترمذي وابن ماجة وابن خزيمة والساجي وأبو يعلى وأبو عروبة ومطين وبقي بن مخلد وطائفة قال ابن أبي حاتم سالت أبي عنه فقال صدوق وقال مطين كان صدوقا وقال النسائي ليس به باس وقال ابن حبان في الثقات يخطئ قال ابن عدي وصل عن مالك حديثين وتفرد عن شريك بأحاديث وإنما أنكروا عليه الغلو في التشيع وقال الآجري عن أبي داود صدوق في الحديث وكان يتشيع وجزم البخاري ومسلم في الكنى وابن سعد والنسائي وغيرهم بأنه ابن بنت السدي وقال أبو علي الجياني في رجال أبي داود وهو ابن أخت السدي انتهى. 1210:
علم الدين أبو محمد إسماعيل بن عز الدين موسى بن القاسم بن ترجم العلوي الفقيه.
في مجمع الآداب لعبد الرزاق بن الفوطي: كان من أعيان السادات العلويين فصيح اللهجة قرأ الأدب على بياض في الأصل سمعت بقراءته كتاب كشف الغمة في فضائل الأئمة على مصنفه شيخنا بهاء الدين أبي الحسن علي بن عيسى بن أبي الفتح الأربلي المنشي سنة 679 وكان يورد النوادر الأدبية ويذكر النكات العربية كتبت عنه وكان يتردد إلي وكتب الكثير بخطه انتهى وفي هذا من الدلالة على تشيع ابن الفوطي ما لا يخفى وهناك ما أصرح منه ذكرناه في ترجمته. 1211:
المولى إسماعيل بن المولى محمد جعفر السبزواري نزيل طهران الواعظ المشهور.
توفي سنة 1311 في طهران.
كان واعظا معروفا له كتاب بدائع الأخبار في المواعظ فارسي مرتب على مجالس طبع في طهران وهو من المجلدات السبعة المطبوعة من تصانيفه الموسوم جميعها بخرج الأيام ومنها كتاب الإنسان. 1212:
السيد إسماعيل بن نجف علي المرندي التبريزي.
توفي سنة 1318.
من تلاميذ الشيخ مرتضى الأنصاري له التعادل والترجيح. 1213:
المولى إسماعيل اليزدي.
توفي حوالي سنة 1246 بالحائر.
كان من تلاميذ المولى محمد شريف بن حسن علي المازندراني الحائري المعروف بشريف العلماء وجلس بعد وفاة أستاذه مجلسه ودرس ويحكى أن بعضهم كان يرجحه على أستاذه المذكور ولكن لم تطل مدته بل بقي بعد أستاذه نحو سنة وتوفي وكانت وفاة أستاذه سنة 1245. 1214:
إسماعيل بن تجيح الرماحي.
روى الكليني في الكافي في باب النفر من منى عن معاوية بن وهب عنه عن أبي عبد الله ع. 1215:
السيد إسماعيل بن السيد نصر الله بن السيد محمد شفيع بن السيد يوسف بن السيد حسين بن السيد عبد الله البلادي البحراني بن السيد علوي بن السيد حسين الغريفي بن الحسن بن أحمد بن عبد الله بن عيسى بن خميس بن أحمد بن ناصر بن علي كمال الدين بن سليمان بن جعفر بن أبي العشائر موسى بن أبي الحمراء محمد بن علي الطاهر بن علي الضخم بن أبي علي الحسن بن أبي الحسن محمد الحائري بن إبراهيم المجاب بن محمد العابد بن الإمام موسى بن جعفر ع البهبهاني البحراني.
ولد في بهبهان سنة 1229 كما في كتاب شهداء الفضيلة وفي مجموعة الشبيبي 1218 وفي بعض المجاميع 1220 وتوفي سنة 1296 كما في شهداء الفضيلة وفي مجموعة الشبيبي ليلة 6 صفر سنة 1295 في طهران ونقلت جنازته إلى النجف.
تردد إلى النجف غير مرة وأخذ عن الشيخ علي بن الشيخ جعفر وعن صاحب الجواهر ثم خرج بعد الإجازة بالاجتهاد إلى طهران وأقام بها وروجع وتقدم فيها ونشر الدعوة بها الحاج ملا علي الكني صاحبه ورفيقه