والثوب الذي في يد أحدهما أكثره، والعبد الذي لأحدهما عليه ثياب، والجدار غير المتصل والحامل.
____________________
ضروري له.
ويمكن التفصيل بأنه إن كان سلما محطوطا في غير محل الصعود فهو لمن المحل له فإنه في ملكه فاليد له، وإن كان في محله مربوطا به بالوتد أم لا فهو لصاحب العلو وإن كان في ملك صاحب السفل، لما تقدم ولكن مع فرض التردد والصعود به.
وكذا لو كان معمولا بالجص واللبن، لما تقدم هكذا يفهم من التذكرة فتأمل.
ثم البحث في الخزانة التي تحتها، فالظاهر أنه لصاحب السفل لاتصالها بملكه ووضع يده عليها، سواء كانت صغيرة أو كبيرة مثل بيت يطبخ ويخبز فيه ويكون سقفها لصاحب العلو فتأمل.
ومعلوم اختصاص صاحب السفل بالخارج عن الملك.
وكذا اشتراكهما في المسلك المعلوم الذي محل تردد هما، وليس بمعلوم اشتراكهما كما ذكره المصنف، بل الظاهر الاختصاص إلا مع فرض عدم اتصاله بملكه وقرينة أخرى فتأمل.
وأيضا معلوم تساويهما في الثوب الذي في يدهما وإن كان أكثره في يد أحدهما، إذ لا عبرة بمثل هذه الكثرة.
وكذا العبد الذي في يدهما ولا رجحان بكون لباس أحدهما عليه بعد تساويهما في اليد.
وكذا الجدار الخالي عن علامة الاختصاص مثل ما فيه علامة الاتصال وحمل السقف وغير ذلك.
ويمكن التفصيل بأنه إن كان سلما محطوطا في غير محل الصعود فهو لمن المحل له فإنه في ملكه فاليد له، وإن كان في محله مربوطا به بالوتد أم لا فهو لصاحب العلو وإن كان في ملك صاحب السفل، لما تقدم ولكن مع فرض التردد والصعود به.
وكذا لو كان معمولا بالجص واللبن، لما تقدم هكذا يفهم من التذكرة فتأمل.
ثم البحث في الخزانة التي تحتها، فالظاهر أنه لصاحب السفل لاتصالها بملكه ووضع يده عليها، سواء كانت صغيرة أو كبيرة مثل بيت يطبخ ويخبز فيه ويكون سقفها لصاحب العلو فتأمل.
ومعلوم اختصاص صاحب السفل بالخارج عن الملك.
وكذا اشتراكهما في المسلك المعلوم الذي محل تردد هما، وليس بمعلوم اشتراكهما كما ذكره المصنف، بل الظاهر الاختصاص إلا مع فرض عدم اتصاله بملكه وقرينة أخرى فتأمل.
وأيضا معلوم تساويهما في الثوب الذي في يدهما وإن كان أكثره في يد أحدهما، إذ لا عبرة بمثل هذه الكثرة.
وكذا العبد الذي في يدهما ولا رجحان بكون لباس أحدهما عليه بعد تساويهما في اليد.
وكذا الجدار الخالي عن علامة الاختصاص مثل ما فيه علامة الاتصال وحمل السقف وغير ذلك.