من المهالك به، كما في الخبر العلوي الصادقي (عليه السلام)، فراجع (1).
تقدم في " شقق ": خبر الإسرائيلي الذي شق قميصه عند استماع موعظة موسى، وحكم شق القميص في المصيبة.
خبر قميص رسول الله (صلى الله عليه وآله) الذي شمته فاطمة (عليها السلام) بعد رسول الله فغشي عليها (2).
خبر قميص أمير المؤمنين (عليه السلام) يتروح به على المنبر وهو يخطب يجففه لأنه غسله وكان رطبا ولم يكن له غيره (3).
وابتاع قميصا بأربعة دراهم، ثم دعا الخياط فمد كم القميص فقطع ما جاوز الأصابع.
وفي رواية أخرى: ابتاع قميصا كرابيس ثلاثة دراهم فصلى بالناس فيه الجمعة (4). وسائر الأخبار المربوطة بقميصه فيه (5).
وصف مولانا الصادق (عليه السلام) لمعلى بن خنيس ثياب أمير المؤمنين (عليه السلام) بأنه اشترى ثلاثة أثواب بدينار: القميص إلى فوق الكعب، والإزار إلى نصف الساق، والرداء من بين يديه إلى ثدييه ومن خلفه إلى ألييه، وأنه حمد الله على ذلك، ثم قال: هذا اللباس الذي ينبغي للمسلمين أن يلبسوه. قال أبو عبد الله (عليه السلام): ولكن لا يقدرون أن يلبسوا هذا اليوم ولو فعلنا لقالوا مجنون - إلى أن قال: - فإذا قام قائمنا كان هذا اللباس. رواه في الكافي كما في البحار (6).
إراءة مولانا الصادق (عليه السلام) للحسن الصيقل ولزرارة قميص مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) الذي ضرب فيه، وأراهما أثر الدم فيه، وكان أسفله اثنا عشر شبرا