أنكرك ولا أقر بي من جحدك - الخ. ورواه الصدوق في الأمالي (1). ورواه فرات في تفسيره، كما في البحار (2)، وفي بشارة المصطفى (3).
وفي الكافي باب إنا أنزلناه في الرواية الشريفة المفصلة عن مولانا الباقر صلوات الله عليه قال: لا يستخلف رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلا من يحكم بحكمه، وإلا من يكون مثله إلا النبوة - الخ.
وفيه باب ما جاء في الاثني عشر الأئمة (عليهم السلام) مسندا عن الحسن بن العباس بن الجريش، عن مولانا الجواد، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليهما في حديث إراءته رسول الله لأبي بكر، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا أبا بكر آمن بعلي و بأحد عشر من ولده إنهم مثلي إلا النبوة وتب إلى الله - الخبر. ورواه في البحار (4).
وفيه باب أن الأئمة بمن وتب إلى الله - الخبر. ورواه في البحار (4).
وفيه باب أن الأئمة بمن يشبهون، مسندا عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: الأئمة بمنزلة رسول الله، إلا أنهم ليسوا بأنبياء، ولا يحل لهم من النساء ما يحل للنبي، فأما ما خلا ذلك فهم بمنزلة رسول الله. ونقله في البحار (5).
وتقدم في " عرف ": رواية مفصلة في معرفة الإمام عن الصادق (عليه السلام) قال:
وأدنى معرفة الإمام أنه عدل النبي (صلى الله عليه وآله) إلا درجة النبوة ووارثه، وأن طاعته طاعة الله وطاعة رسول الله - الخ (6).
وتقدم في " حمل ": العلوي (عليه السلام) ولقد حملت على مثل حمولته وهي حمولة الرب تبارك وتعالى، وفي " خصص " ما يتعلق بذلك.
وفي الكافي باب مولد أمير المؤمنين (عليه السلام) مسندا عن ابن مسكان، عن مولانا مولانا أبي عبد الله (عليه السلام) في حديث عن جده أبي طالب قال لفاطمة بنت أسد: إصبري سبتا