كتاب الرسول (صلى الله عليه وآله) إلى معاذ للتعزية بابنه (1). وفيه (2) كتابه الآخر إلى بعض أصحابه يعزيه.
في الكافي باب ما يفصل به بين دعوى المحق والمبطل، رواية خديجة بنت عمر بن علي بن الحسين (عليه السلام) عن عمها الباقر (عليه السلام) إنما تحتاج المرأة في المأتم إلى النوح لتسيل دمعتها، ولا ينبغي لها أن تقول هجرا فإذا جاء الليل فلا تؤذي الملائكة بالنوح - الخبر. قالته حين جاء عبد الله بن إبراهيم الجعفري يعزيها بابن بنتها وأمر موسى الجون راثية ترثي، فبقوا إلى قرب الليل - الخ. ذكرناها في رجالنا، كما في البحار (3).
دخول أبي بصير على أم حميدة ليعزيها بالصادق (عليه السلام) (4).
مجئ الصادق (عليه السلام) لتعزية بعض قرابته (5).
وكتابه في التعزية والتسلية إلى بني الحسن يأمرهم بالصبر (6). وتقدم في " صبر " ما يتعلق بذلك.
تعزية الناس مولانا الباقر (عليه السلام) (7).
التوقيع الشريف إلى محمد بن عثمان في التعزية بأبيه (8).
تعزية جبرئيل شيث بوفاة أبيه، وأنه بكى شيث، ونادى: يا وحشتاه، فقال له جبرئيل: لا وحشة عليك مع الله تعالى (9).