الربوبية لعباد الله، وإن الغلاة لشر من اليهود والنصارى والمجوس، والذين أشركوا - الخ (1).
توقيع مولانا صاحب الزمان صلوات الله عليه ردا على الغلاة (2).
رجال الكشي: عن أبي عبد الله صلوات الله عليه وذكر الغلاة وقال: إن فيهم من يكذب حتى أن الشيطان ليحتاج إلى كذبه (3).
الصادقي (عليه السلام): لعن الله الغلاة والمفوضة، فإنهم صغروا عصيان الله وكفروا به، وأشركوا وضلوا وأضلوا، فرارا من إقامة الفرائض وأداء الحقوق (4).
وتقدم في " غرر ": ما يتعلق بذم الغلاة.
الروايات الواردة في ذم الغلاة الذين زعموا الربوبية في الأئمة صلوات الله عليهم (5).
رجال الكشي: عن مولانا الصادق (عليه السلام) قال: جاء رجل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: السلام عليك يا ربي. فقال: مالك لعنك الله، ربي وربك الله - الخبر (6).
الروايات الواردة في ذم عبد الله بن سبأ حيث ادعى الربوبية والألوهية لمولانا أمير المؤمنين (عليه السلام)، وذم جمع ادعوا له الإلوهية في البحار (7).
دخول عشرة على أمير المؤمنين (عليه السلام) وقولهم: إنك ربنا وأنت الذي خلقتنا أو أنت الذي رزقتنا، ومنعه إياهم (8).
رجال الكشي: في الصحيح عن أبي بصير قال: قال لي أبو عبد الله (عليه السلام): يا با