يعجبها ويشرب منها.
وأنواع الأقداح الأكبر فالأكبر مذكورة في النهاية في لغت " تبن ".
قدد: خبر الجبلي الذي أهدى إلى مولانا الصادق (عليه السلام) جرابا من قديد وحش، وقول الإمام: خذها وأطعمها الكلاب لأنه ليس بذكي.
تكلم القديد بمعجزة الصادق صلوات الله عليه بأن ليس مثلي يأكله الإمام ولا أولاد الأنبياء لست بذكي (1) يأتي ما يتعلق بأكل القديد في في " لحم ".
باب فضائل سلمان وأبي ذر ومقداد وعمار رحمهم الله تعالى (2).
باب أحوال المقداد وما يخصه من الفضائل - الخ (3).
وفيه تزويجه بضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب ونسبه فيه (4).
تقدم في " ردد ": أنه من الأركان الذين لم يرتدوا بعد النبي (صلى الله عليه وآله).
عده الصادق والرضا صلوات الله عليهما من الذين تجب ولايتهم والبراءة من أعدائهم، كما تقدم في " أمن ".
وهو من الحواريين، كما في " حور ".
وفي " سبع ": أنه من السبعة الذين وفوا الرسول (صلى الله عليه وآله) في مودة ذوي القربى، وشهدوا الصلاة على فاطمة الزهراء صلوات الله عليها.
وفي " حبب ": أنه من الأربعة الذين أمر الله تعالى بحبهم.
وفي " سلم ": في ترجمة سلمان مدائحه.
الإختصاص: عن هشام بن سالم قال: قال أبو عبد الله صلوات الله عليه: إنما منزلة المقداد بن الأسود في هذه الأمة كمنزلة عبد الله صلوات الله عليه: إنما منزلة المقداد بن الأسود في هذه الأمة كمنزلة ألف في القرآن لا يلزق بها شئ (5).