وباب غزوة بدر من إخباره عن واقعة بدر قبل وقوعه بشهر، ومن يقتل مثل أبي جهل وعتبة وشيبة.
باب إخباره أمته بما يجري على أهل بيته من الظلم والعدوان.
باب إخبار النبي (صلى الله عليه وآله) فلانة الخاطئة عن مقاتلة علي أمير المؤمنين (عليه السلام) ونهيها عن ذلك.
باب ما أمر عليا (عليه السلام) بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين. قال ابن أبي الحديد: وهذا الخبر من دلائل نبوته لأنه إخبار صريح بالغيب لا يحتمل التمويه والتدليس (1).
باب ما أخبر بقتال الخوارج وكفرهم.
أبواب النصوص من الرسول والأئمة صلوات الله عليهم على الأئمة الذين من بعدهم، وعلى خصوص القائم (عليه السلام).
باب ما أخبر الرسول وأمير المؤمنين والحسن صلوات الله عليهم بشهادة الحسين (عليه السلام).
ويأتي في " كتب ": مكاتبة الرضا (عليه السلام) إلى عبد الله بن جندب الشاهدة على ذلك.
وأما الروايات الواردة من طرق العامة في علم الرسول (صلى الله عليه وآله) بالمغيبات فكثيرة:
منها في كتاب التاج الجامع للأصول من العامة طبع مصر في المجلد الثالث باب معجزات النبي (صلى الله عليه وآله) (2) ذكر علمه (صلى الله عليه وآله) بالغيب والمغيبات وذكر الروايات في ذلك.
ومنها في كتاب الفضائل الخمسة للعلامة الفيروزآبادي (3) فصل الكلام في علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وذكر الروايات من طرق العامة، كما فيه (4).