وضع ما يصح السجود على الجبهة - ترتبط ببقية هذا البحث في الصفحة اليسرى من الورقة (128) وأولها: (الوضع عن الايماء)، راجع الصفحة (511) من هذا المجلد، هذا وقد وردت هذه الصفحة في الصفحة (158)، من الطبعة الحجرية من دون ارتباط بما قبلها وما بعدها.
2 - كما أن الصفحة اليسرى منها - وهي تبحث حول عدم التمكن من القراءة - ترتبط بالصفحة اليمنى من الورقة (69).
3 - إن الصفحة اليمنى من الورقة (55) - والبحث فيها في الاجتزاء بالذكر لمن لا يحسن القراءة - ترتبط ببقية هذا البحث في الصفحة اليسرى من الورقة (69).
4 - كما أن الصفحة اليمنى من الورقة (129) - والبحث فيها حول احتياج أبدال الركوع والسجود كالايماء إلى نية خاصة وعدمه - ترتبط ببقية البحث في الصفحة اليسرى من الورقة (55).
5 - إن الصفحة اليمنى من الورقة (187) من المصورة لم ترتبط بالصفحة اليسرى منها من الناحية الموضوعية; فإن اليمنى تبحث في قاعدة (لا سهو في سهو) والمحتملات فيها، بينما اليسرى منها تبحث - من ابتداء الصفحة - في أن معرفة أحكام الشكوك شرط في صحة الصلاة أو لا؟
ومع الأسف لم يلتفت لا مجمع الأوراق ولا من قام بطبع النسخة الحجرية إلى هذه النكتة، فوردتا متصلتين، وجاءت العبارة في المطبوعة الصفحة (246) هكذا:
(... ولنشر إلى حكم هذه الاحتمالات في ضمن مسائل:
الأولى: الشك في أصل الشك في الشئ، وحكمه جعل الشك المشكوك فيه كالعدم; للأصل فيلتفت إلى نفسي الشئ في هذا الآن... فإن