____________________
بالإذن، وهو المجلى والكتد وهو الكاهل، وهو العالي، ما يتواصل بالعنق والظهر، وهو من الخيل مكان سنام من البقر، وهو مجتمع الكتفين كذا في التذكرة.
ومعلوم أن المراد هو أقل المراتب، فلو سبق بالأكثر هو سابق جزما.
وقال في شرح الشرايع (1): والمشهور هذا الخبر، ورده بأن الخبر محمول على ضرب المثل، على حد قوله صلى الله عليه وآله: كمفحص قطاة (2)، المعنى بين الأصحاب وغيره، ونسب القول بأنه يكفي السبق بالإذن إلى ابن الجنيد، خبر ابن الجنيد، قال النبي صلى الله عليه وآله: بعثت والساعة كفرسي رهان كاد أحدهما أن يسبق الآخر بإذنه (3) ثم استشكل القول به، وقال: للسابق معان كثيرة عند الفقهاء فتارة يعبرونه بالقوائم وأخرى بالعنق وثالثة بالكتد (بالكتف - خ) والرابعة
ومعلوم أن المراد هو أقل المراتب، فلو سبق بالأكثر هو سابق جزما.
وقال في شرح الشرايع (1): والمشهور هذا الخبر، ورده بأن الخبر محمول على ضرب المثل، على حد قوله صلى الله عليه وآله: كمفحص قطاة (2)، المعنى بين الأصحاب وغيره، ونسب القول بأنه يكفي السبق بالإذن إلى ابن الجنيد، خبر ابن الجنيد، قال النبي صلى الله عليه وآله: بعثت والساعة كفرسي رهان كاد أحدهما أن يسبق الآخر بإذنه (3) ثم استشكل القول به، وقال: للسابق معان كثيرة عند الفقهاء فتارة يعبرونه بالقوائم وأخرى بالعنق وثالثة بالكتد (بالكتف - خ) والرابعة