الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
كتاب الصلاة - تقرير بحث المحقق الداماد ، للآملي - الصفحة تعريف الكتاب ١
كتاب الصلاة تقرير أبحاث فقيه
أهل البيت " عليهم السلام
" آية الله العظمى الحاج السيد محمد المحقق الداماد " قدس سره " تأليف عبد الله الجوادي الطبري الآملي الجزء الثاني
(تعريف الكتاب ١)
مفاتيح البحث:
أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله
(1)
الذهاب إلى صفحة:
تعريف الكتاب 1
تعريف الكتاب 2
مقدمة المؤلف 3
مقدمة المؤلف 4
مقدمة المؤلف 5
مقدمة المؤلف 6
مقدمة المؤلف 7
مقدمة المؤلف 8
مقدمة المؤلف 9
مقدمة المؤلف 10
مقدمة المؤلف 11
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
وجوب الستر وحرمة النظر
4
2
المقدار الذي يجب ستره في المتماثلين
9
3
تساوي جميع المكلفين في وجوب الستر وحرمة النظر
12
4
إستثناء الزوج والزوجة والسيد والأمة
14
5
في أن المراهق بل الطفل المميز كالبالغ
15
6
بيان ما يجب على المرأة من الستر عن الأجنبي، وما يحرم عليه من النظر إليها. وبيان عدم انفكاك وجوب الستر عن حرمة النظر
23
7
أدلة حرمة النظر
24
8
في ما ظاهره جواز النظرة الأولى
28
9
الاستدلال على حرمة النظر بمفهوم عدة روايات
30
10
في ما يدل على جواز النظر إلى الوجه والكفين
33
11
في بيان ما يجب ستره على المرأة ما يستفاد من آية " الغض " من قطع النظر عما ورد في تفسيرها من النصوص
40
12
ما يستفاد منها بلحاظ النصوص الواردة في تفسيرها
43
13
الاستدلال بآية " الجلباب " وما فيه من النظر
51
14
الاستدلال بآية " الحجاب "
52
15
في ما يدل على عدم وجو ستر الوجه والكفين
54
16
الاستدلال على جواز كشف الوجه والكفين بتقرب معصور من جميع الأدلة
58
17
رد ما يتوهم من التعارض بين أدلة جواز الكشف وما رواه " الشيخ " في كيفية الشهادة على النساء. وتقوية جواز الكشف مع التأمل في جواز النظر
59
18
تنبيهات 1 - في النظر إلى نساء أهل الذمة الروايات الدالة على جواز النظر إلى نساء أهل الذمة من حيث إنه لا حرمة لهن
61
19
الروايات الدالة على جواز النظر إلى نسائهم من حيث إنهم مماليك للامام
65
20
2 - في وجوب ستر المرأة وجهها وكفيها إذا كان الناظر متلذذا أو مع ريبة
67
21
الاستدلال على الحكم بقاعدة (حرمة المعاونة على الاثم)
68
22
الاستدلال بقاعدة (وجوب النهي عن المنكر)
69
23
في أنه لا تفاوت بين المحرم وغيره إذا كان الناظر متلذذا أو مع ريبة
71
24
3 - في عدم وجوب ستر ما عدا العورة عن المحارم
77
25
الاستدلال على عدم لزوم الستر عن المحرم وجواز النظر إليها بالكتاب والسنة
78
26
4 - في بيان صور اشتباه من يجوز النظر إليه بمن لا يجوز، وأحكامها
82
27
حكم الشبهة المحصورة، والاستدلال على وجوب الاحتياط تارة بتنجز العلم الاجمال وأخرى باستصحاب العدم الأزلي في جميع أطراف
82
28
حكم الشبهة البدوية، واستظهار عدم جواز النظر فيها أيضا، لأصالة عدم كل ما يحتمل الجواز لأجله
85
29
حكم الشبهة الدائرة بين المماثل وغيره، وتقوية جواز النظر فيها
86
30
في أن الشعر الموصل بحكم الأصيل أم لا تحقيق عدم وجوب ستره وعدم حرمة النظر إليه من حيث كونه شعرا.
87
31
في حكم الشعر الموصول من حيث كونه زينة، وتحقيق عدم وجوب ستره وعدم حرمة النظر إليه من هذه الجهة أيضا إذا كان منفردا عن البدن في الرؤية
90
32
في حرمة النظر إلى ما يحرم النظر إليه في المرآة والماء الصافي
91
33
رد ما استظهره في " المستند " من جواز النظر بتوهم انصراف الأدلة
92
34
الاستدلال على الحرمة بقضاء العرف بأن وزان النظر بالمرآة أو الماء وزان النظر إلى ذلك لا شئ الخارجي
93
35
الاستدلال على الحرمة بالنصوص المبينة لحكمة حرمة النظر
93
36
في أنه لا يشترط في الستر الواجب في نفسه ساتر مخصوص
96
37
في مباحث الستر الصلاتي الامر الأول: في لزوم ستر العورتين حال الصلاة وضعا والاستدلال على ذلك بالنصوص الدالة على اشتراط صحة الصلاة بالساتر في الجملة وخصوص رواية " على بن جعفر "
97
38
الامر الثاني: في تحديد ما يجب ستره في الصلاة على الرجال
104
39
الامر الثالث: في كيفية الستر وبيان لزوم استتار الشبح
104
40
فيما يجب على المرأة من الستر في الصلاة في أنه لا تلازم بين الستر الواجب للتحفظ عن نظر الأجنبي وبين الستر المعتبر في الصلاة.
106
41
الفحص البالغ عن نطاق ما ورد في الباب
106
42
في أن المتحصل من الروايات هو وجوب ستر ما يستره الدرع والخمار على العادة، وأنه لا اعتبار للتعدد بل يكفي ثوب واحد، وأنه لا عموم ولا إطلاق في البين يدل علي لزوم ستر جميع البدن عليها
113
43
عدم وجوب ستر الوجه على المرأة في الصلاة
114
44
حد الوجه الذي لا يجب ستره عليها في الصلاة
115
45
في أنه لا يجب على المرأة ستر الكفين في الصلاة
116
46
في أنه لا يجب على المرأة ستر القدمين في الصلاة
119
47
في أنه يجب ستر شئ من أطراف المستثنيات مقدمة
124
48
في أنه لا يجب على المرأة ستر ما باطن في الفم من الأسنان واللسان ولا ما على الوجه من الزينة، ولا الشعر الموصل والقرامل
125
49
وجوب ستر المستثنيات إذا كان هناك ناظر بريبة
127
50
في أنه يجب على المرأة ستر رقبتها وجزء من تحت ذقنها حال الصلاة
128
51
في عدم وجوب ستر الأمة رأسها وشعرها وعنقها حال الصلاة نقل بعض الروايات الدالة على التفصيل بين أم الولد التي يكون لها ولد بالفعل وبين التي لا يكون لها ولد، ونقل ما يعارض ذلك.
132
52
الجمع بين الروايات
133
53
حكم الأمة المبعضة
135
54
في ما لو أعتقت الأمة أثناء الصلاة
136
55
تحقيق جريان قاعدة (لا تعاد) في الأثناء
141
56
إشارة إلى صور الجهل بالحكم من حيث الاندراج تحت قاعدة (لا تعاد) وعدمه
145
57
في حكم الصبية الغير البالغة الميز بين الصبية لم تبلغ وبين الأمة من حيث أن العمومات شاملة للأمة بجميع أصنافها، بخلاف الصبية حيث لا تنطبق عليها عنوان (المرأة)
146
58
عصارة القول في مشروعية عبادة الصبي وتمرينيتها.
147
59
حكم الصبية إذا بلغت أثناء الصلاة
151
60
نقل بعض النصوص التي يمكن أن يستفاد منها حكم البلوغ في الأثناء وتحقيق قصور أدلة الباب عاما وخاصا عن الشمول لهذه المسئلة
151
61
لا فرق في وجوب الستر وشرطيته بين أنواع الصلوات الواجبة والمستحبة ولافرق أيضا بين أصل الصلاة وتوابعها
154
62
هل يشترط ستر العورة في الطواف؟ رد ما يستدل به للاشتراط: من النصوص الناهية عن طواف العريان وكذا عن الطواف عاريا، وحمل النصوص على كونها بصدد إيجاب الستر النفسي أو بصدد ردع بدعة ابتدعته القريش
155
63
إذا بدت العورة أثناء الصلاة
157
64
إذا نسى ستر العورة ابتداء أو بعد التكشف في الأثناء
158
65
تحقيق عدم وجوب الستر من جميع الجوانب بلحاظ الستر الصلاتي، وأنه لو صلى الرجل في قميص واحد بلا سراويل لاجزائه وإن كان واقفا على طرف سطح
159
66
وجوب الستر من جميع الجوانب بلحاظ الستر النفسي
161
67
هل يجب الستر عن نفسه، بمعنى أن يكون بحيث لا يرى نفسه أيضا أم المدار على الغير؟
162
68
عدم لزوم حصول الساتر بتمامه من أول الصلاة، وأنه يكفي الستر بالنسبة إلى كل حالة عند تحققها
163
69
في كيفية الستر الصلاتي بيان ما هو المنسوب إلى أكثر الأصحاب: من عدم الترتيب والطولية بين أنحاء الساتر وأن الثوب والحشيش سيان
166
70
الفحص البالغ عن نطاق أدلة الباب
166
71
في أن المتحصل من الأدلة أنه يعتبر في خصوص الرجل جهتان: 1 - أن يكون الساتر في حال الاختيار معنونا بعنوان القميس والقباء ونحو ذلك بلا دخالة لمادة خاصة، وأنه لا يجتزي في تلك الحال بالحشيش والجلد والورق، فضلا عن الطين. 2 - لا يسقط التكليف حال الاضطرار بل يجب الستر بالجلد والحشيش وما يضاهيهما، بلا ترتيب بين هذه الأمور أنفسها
170
72
كيفية الستر الصلاتي للمرأة حالتي الاختيار والاضطرار
171
73
في أن المتحصل من الأدلة أن الستر الاختياري منحصر في الثوب أو الدرع أو نحو ذلك، وأن التكليف بالستر ساقط عن المرأة حال الاضطرار فلها أن تصلي عارية وإن وجدت الجلد والحشيش ونحو ذلك. ولابد لها من ستر عورتها بما وجدته في هذه الحال
173
74
فصل في شرائط لباس المصلي الأول: الطهارة - والبحث فيه موكول إلى كتاب الطهارة الثاني: الإباحة
174
75
تحرير محيط البحث
175
76
أدلة اشتراط الإباحة 1 - الاجماع - في أن الاجماع هنا لا يكشف عن دليل أو نص معتبر، لاحتمال استناد مجمعيه إلى ما في الباب من القواعد العامة
176
77
2 - القاعدة العقلية، وقد تقرر بوجوه ثلاث: الف - عدم صحة نية القربة بالتصرف الغصبي القبيح. ب - إن الستر شرط للصلاة فيعتبر فيه القربة ج - إن الحركات الواقعة في المغصوب الحاصلة بالصلاة منهي عنها فتصير العبادة المأمور بها منهيا عنها
178
78
تحليل دقيق في تشخيص مورد الامر عن مصب النهي
180
79
3 - اقتضاء الامر بالشيء للنهي عن الضد في ما يرد على هذه القاعدة كبرويا وصغرويا
185
80
الأقوى صحة الصلاة في المغصوب ساترا كان أو غيره. وبيان ما يؤيد ذلك
186
81
4 - ما رواه الصدوق عن الصادق عليه السلام " ولو أخذوا ما نهاهم الله فأنفقوه فيما أمرهم الله به... الخ "
187
82
الكلام في الرواية سندا ومتنا
187
83
5 - ما رواه في " تحف العقول " عن أمير المؤمنين عليه السلام في وصيته لكميل " يا كميل انظر فيما تصلى وعلى ما تصلي "
189
84
الكلام في الرواية سندا ومتنا
189
85
في ما يتفرع على الصلاة في المغصوب من صور العلم والجهل والنسيان المقام الأول: في الحكم التكليفي
190
86
المقام الثاني: في الحكم الوضعي
191
87
المقام الثالث: في الموضوع
192
88
في عدم الفرق بين كون المصلي الناسي هو الغاصب أو غيره
193
89
في أنه لا فرق في الغصب بين العين والمنفعة والحق حكم المصبوغ بصبغ مغصوب
195
90
لو أجبر شخصا على خياطة ثوب
197
91
حكم القطع الباقية من المادة بعد تلف صورة المغصوب
199
92
الميز بين انعدام المغصوب رأسا وبين تلف صورته فقط
200
93
إذا غسل الثوب الوسخ أو النجس بماء مغصوب
202
94
صحة الصلاة في المغصوب إذا أذن المالك
203
95
حكم المحمول المغصوب إذا تحرك بحركات الصلاة
204
96
حكم الاضطرار إلى لبس المغصوب
204
97
إذا جهل أو نسي الغصبية وعلم أو تذكر أثناء الصلاة
205
98
إذا استقرض ثوبا وكان من نيته عدم أداء عوضه، أو اشترى ثوبا أو استأجر وكان من نيته عدم أداء العوض
206
99
مقتضى القواعد الأولية في المسئلة
207
100
مقتضى النصوص الخاصة.
209
101
إذا اشترى ثوبا بعين مال تعلق به الخمس أو الزكاة
213
102
الشرط الثالث من شرائط لباس المصلي وهو أن لا يكون من أجزاء الميتة هل التذكية شرط لصحة الصلاة، أو الميتة مانعة عنها؟
214
103
الغور التام في نصوص الباب ليتضح مفادها ومقدار نطاقها
215
104
في ما يترتب على اشتراط التذكية
219
105
في ما يترب على بساطة معنى التذكية وتركبه
221
106
في ما اشتهر بين الأصحاب: من دوران الحلية مدار التذكية، ودوران النجاسة وكذا بطلان البيع وعدم جواز الاستعمال مدار الميتة
223
107
الكلام في جعل أحد الضدين - اللذين لا ثالث لهما - شرطا والاخر مانعا، من حيث لزوم اللغوية وعدمه
224
108
النصوص الدالة على مانعية الميتة
225
109
النصوص الدالة على لزوم إحراز التذكية
227
110
النصوص الدالة على التفصيل بين ما تتم الصلاة فيه وما لا تتم بالجواز في الثاني دون الأول
228
111
في الجمع بين النصوص
230
112
مقتضى الأصل العملي في المسئلة
231
113
في أن المأخوذ من يد المسلم بحكم المذكى
233
114
في أن أثر استعمال المسلم شاهد على التذكية
234
115
في المطروح في أرض الاسلام
235
116
في المطروح في سوق المسلمين
237
117
فذلكة المقال
238
118
حكم استصحاب جزء من أجزاء الميتة في الصلاة
242
119
حكم الصلاة في الميتة جهلا أو نسيانا مقتضى القاعدة أولية كانت أو ثانوية - يعني قاعدة (لا تعاد)
246
120
مقتضى النصوص الخاصة
247
121
اختصاص الإعادة ببعض صور النسيان دون جميعها
250
122
التفصيل بين أنحاء الجهل بالحكم
251
123
نقل بعض ما ورد في الباب مما يدل على لزوم الإعادة عند الجهل بالموضوع، وحمله على الندب الملائم لعدم الوجوب الذي يدل عليه غير واحد من النصوص الكثيرة
252
124
لو صلى في النجس ناسيا
253
125
النصوص الدالة على لزوم الإعادة على الناسي
254
126
النصوص الدالة على عدم الإعادة على الناسي
256
127
العلام بين الروايات
258
128
المشكوك في كونه من جلد الحيوان أو غيره لا مانع من الصلاة فيه
260
129
الشرط الرابع من شرائط لباس المصلي وهو أن لا يكون من أجزاء ما لا يؤكل لحمه بطلان الصلاة في ما لا يؤكل
261
130
نقل النصوص الواردة في الباب والتأمل في نطاقها
262
131
النصوص المفصلة بين السباع وغيرها
266
132
الجمع بين نصوص الباب
269
133
الأقوى عدم الفرق في ما لا يؤكل بين السباع وغيرها
271
134
عدم الفرق بين ذي النفس وغيره
272
135
نفي البأس عن فضلات الحيوانات مما لا لحم لها
273
136
نفي البأس عن فضلات الانسان ولو لغيره، لانصراف أدلة (ما لا يؤكل) عنه.
274
137
اختلاف النصوص في الميز بين ما تتم الصلاة فيه وما لا تتم: من الجواز في الثاني والمنع في الأول، مع ورود بعضها في التسوية
277
138
النصوص المجوزة للصلاة في ما لا تتم وإن كان مما لا يؤكل
278
139
النصوص المانعة عن الصلاة في ما لا يؤكل وإن كان مما لا تتم.
279
140
الجمع بين نصوص الباب
281
141
حكم الصلاة في الخز الخالص اختلاف الأقوال في جواز الصلاة في جلده بعد الاتفاق في جوازها في وبره، وبيان اختلاف نطاق النصوص الواردة فيه من جهة السكوت عن تعيينه وتعيينه في الحيوان، ومن جهة التجويز في الجلد فقط، والدلالة على التلازم بين الجلد والوبر
282
142
نقل الروايات الواردة في الباب، والتدبر في سندها ومتنها
283
143
بيان ما هو المتحصل من النصوص، وهو جواز الصلاة في وبر الخز وجلده والمنع عما عداهما من أجزاءه
288
144
دفع ما يتوهم من التعارض
289
145
في أن الخز المتعارف الان هو المراد من النصوص
290
146
في المنع عن الخز المخلوط بغيره من وبر ما لا يؤكل
292
147
حكم الصلاة في السنجاب نقل النصوص الواردة في الباب والتأمل في مفاد كل واحد منها
294
148
في أن مقتضى الصناعة عدم رفع اليد عن عمومات المنع عما لا يؤكل وأن النصوص المجوزة للصلاة في السنجاب غير ناهضة للتخصيص وتقوية حمل أدلة الجواز على التقية
298
149
حكم الصلاة في السمور نقل الروايات المانعة والمجوزة
299
150
الجمع بين طائفتي المنع والجواز بحمل الأخيرة على حال الضرورة والتقية، وتقوية بطلان الصلاة في السمور في أي جزء من أجزائه
300
151
حكم الصلاة في القاقم والفنك نفي الريب عن اندراجهما تحت عموم أدلة المنع عما لا يؤكل مضافا إلى ما ورد في خصوص الفنك من المنع عدا حال الضرورة والتقية
301
152
حكم الصلاة في الحواصل الخوارزمية الاستدلال للمنع - عدا للعمومات الأولية - بما دل على المنع في السباع بخصوصها
302
153
نقل بعض ما ورد في الباب مما يوهم الجواز فيها. وتحقيق عدم صلوحه لتخصيص العمومات متنا وسندا
302
154
حكم الصلاة في المشكوك كونه من المأكول أو من غيره الكلام في صور الشك، وأن الحكم الأولى المجعول هنا ما هو؟
304
155
في ما يستفاد من نصوص الباب من شرطية المأكول أو مانعية غيره
305
156
استظهار المانعية من صدر (موثقة ابن بكير) وترجيح ظهور الصدر في المانعية على ظهور الذيل في الشرطية
306
157
استظهار المانعية من سائر نصوص الباب
307
158
الإشارة إلى بعض النصوص الظاهرة في شرطية مأكول اللحم، والجواب عنها
309
159
تفصيل الكلام في إمكان جعل الشرطية لاحد الضدين والمانعية للاخر - ثبوتا وإثباتا - وعدمه
312
160
الكلام في جريان الأصل وعدمه عند الشك في المأكولية الإشارة إلى كيفية انحدار الخطاب نحو المتعلق. وبيان إناطة جريان الأصل وعدمه بها
316
161
التمسك بأصالة الحل لتصحيح الصلاة في المشكوك
319
162
البحث عن أصالة الحل بمعنى الجواز التكليفي فقط
320
163
في أنه لا وجه لأصالة الحل في جلد أو وبر مع انتفاء اللحم رأسا أو فقده عن مورد الابتلاء
321
164
البحث عن أصالة الحل بمعنى الجواز الوضعي أيضا
322
165
النصوص المستعمل فيها الحل أو الجواز في خصوص الوضعي منه
323
166
النصوص المستعمل فيها الحلية أو الحرمة في الجامع بين التكليفي والوضعي
324
167
نقد قاعدة المقتضى والمانع. وتصحيح التمسك بالسيرة المستمرة إلى عصر الوحي على عدم الاعتداد بالشك في المأكولية
325
168
الكلام في جريان الاستصحاب الموضوعي في أصالة عدم جعل الشرطية أو المانعية
327
169
في أصالة عدم جعل الحرمة على الحيوان، وبيان الميز بينها وبين أصالة عدم جعل الشرطية
329
170
في أصالة عدم الانتساب إلى حيوان خاص
331
171
حكم الصلاة في غير المأكول جهلا أو نسيانا بيان صور الجهل بلحاظ الموضوع والحكم
332
172
الاستدلال للصحة بصحيحة " عبد الرحمن "
333
173
الاستدلال للصحة بقاعدة (لا تعاد) وبيان معارضتها في المورد مع موثقة " ابن بكير " والعلاج بينهما
334
174
حكم الصلاة في أجزاء الموطوء والجلال ونحوهما بيان أقسام ما يحرم أكله
335
175
انصراف الأدلة عما تكون حرمة أكله عرضية، وانحصار المنع بالحرام الذاتي
336
176
الشرح الخامس من شرائط لباس المصلي وهو أن لا يكون من الذهب للرجال الكلام في الحكم الوضعي، وهو بطلان صلاة الرجل في الذهب
338
177
نقد ما يستدل به للبطلان سندا ومتنا
339
178
الكلام في الحكم التكليفي - وهو حرمة لبس الذهب والتختم به - والاستدلال عليه بالنصوص المستفيضة
341
179
الإشارة إلى بعض الروايات الدالة على جواز التختم بالذهب
342
180
العلاج بين الروايات تارة بتقديم الأدلة المانعة لاعراض الأصحاب عن دليل الجواز، وأخرى بحمل طائفة المنع على الكراهة. واختيار لزوم الاخذ بأدلة المنع
343
181
التفصيل في بطلان الصلاة بين كون الساتر ذهبا وكون غيره ذهبا باختصاص البطلان بالأول دون الثاني، وبيان ما يرد على هذا التفصيل
344
182
حكم الممزوج بالذهب
345
183
أقسام الممتزج وبيان ما لكل قسم منها من الحكم التكليفي والوضعي
346
184
تحقيق دوران الجرمة الوضعية مدار صدق اللبس
347
185
حكم صلاة الرجل في الذهب إذا كان مما لا تتم الصلاة فيه
348
186
نفي الاشكال عن صحة الصلاة مع الخاتم. إما لعدم صدق اللبس أو لخروج ذلك عن الحكم بخبر " الحلبي "
349
187
لزوم التفصيل في بطلان الصلاة بين اللبس والزبية
350
188
النظر المستأنف في الطائفة الدالة على المنع
350
189
محصل البحث: و هو أن استعمال الذهب زينة حرام مستقل, كما أن استعماله لبسا حرام مستقل بلا فرق في ذلك بين ما تتم و ما لا تتم
351
190
نفي البأس عن الذهب المحمول تكليفا ووضعا
352
191
شد الأسنان بالذهب، والكلام فيه تارة من جهة الأدلة العامة وأخرى من جهة النص الخاص
353
192
نقد النصوص الخاصة سندا ومتنا. وتحقيق أنه لا محيد عن القاعدة المفصلة بين الزينة وعدمها، وبين إمكان العلاج بغير الذهب وعدمه، بالمنع في أول شقي كل منهما.
354
193
حكم السلاح المحلى بالذهب إذا أطلق عليه اسم اللبس
355
194
الأحوط عدم جواز الصلاة في الذهب للصبي المميز، مع تقوية الجواز التكليفي
357
195
نفي البأس عن المشكوك كونه ذهبا في الصلاة وغيرها
358
196
حكم الصلاة في الذهب جهلا أو نسيانا
359
197
حكم قاب الساعة وزنجيرها إذا كان ذهبا
360
198
لا فرق في حرمة لبس الذهب بين أن يكون ظاهرا مرئيا أو لم يكن ظاهرا
362
199
لا بأس بافتراق الذهب ويشكل التدثر به
362
200
الشرط السادس من شرائط لباس المصلي وهو أن لا يكون حريزا محضا للرجال النصوص الدالة على المنع الوضعي وما يعارضها. ونقل ما عالجه به في " الجواهر " وتأييده برواية " محمد بن مسلم "
364
201
الميز بين ما تتم فيه الصلاة وحده وما لا تتم من الحرير باختصاص المنع بالأول
365
202
الكلام في " أحمد بن هلال العبرتائي "
366
203
الجمع بين صحيح " محمد بن عبد الجبار " وبين خبر " الحلبي "
368
204
في جواز لبس الحرير حال الضرورة والحرب
370
205
صحة الصلاة في الحرير حالتي الضرورة والحرب
371
206
في جواز لبس الحرير للنساء تكليفا
372
207
صحة صلاة النساء في الحرير
374
208
في الجواب عن بعض النصوص التي يمكن أن يستدل بها للمنع
375
209
تأييد الجواز للنساء بغير واحد من النصوص الواردة للمنع بالنسبة إلى الرجال
376
210
حكم الخنثى المشكل بالنسبة إلى جواز لبس الحرير وعدمه
378
211
جواز لبس الحرير الممتزج تكليفا ووضعا
379
212
رد ما يتوهم من لزوم الاقتصار - في الخروج عن المنع - على ما إذا كان المزج بأمور منصوصة مثل القطن والكتان. وبيان جواز الاكتفاء بأية كيفية في المزج مع احتمال خصيصة لبعضها
380
213
إشكال الحكم بالجواز في بعض صور المزج
383
214
المصلي مستلقيا أو مضطجعا لا بأس بكون فراشه ولحافه فاقدا لشرائط لباس المصلي إذا كان له ساتر غيرهما. وإن كان يتستر بهما فالأحوط كونهما ما تصح فيه الصلاة
384
215
حكم الثوب الطويل إذا كان طرفه الواقع على الأرض الغير المتحرك بحركات الصلاة فاقدا للشرائط
385
216
النقاش فيما سواه في المتن بين الشرائط في المسئلة. والنظر في كل واحد منها على حدة
386
217
الأقوى جواز الصلاة فيما يستر ظهر القدم ولا يغطى الساق
387
218
نقل النصوص الخاصة الدالة على الجواز وعلى المنع، وتضعيف أدلة المنع
388
219
الكلام في كراهة ما يستر ظهر القدم ولا يغطي الساق
389
220
وجه العدول عن التعرض لبيان مكروهات لباس المصلي عدا الثوب الذي له تماثيل والخاتم الذي له تمثال
390
221
نقل النصوص الدالة على الجواز والمنع في الثوب الذي له تماثيل والخاتم الذي له تمثال
391
222
العلاج بين الروايات بحمل المنع على الكراهة. وبين ما في هذا الحمل من النظر
392
223
الأحوط هو المنع عن الصلاة في الثوب الذي فيه تمثال
393
224
فصل في شرائط مكان المصلي الأول: الإباحة بيان المراد من هنا في أن مستند الإباحة أمر عقلي بلا نص خاص ودليل تعبدي مخصوص
394
225
البحث عما هو الحرام وعن كيفية ارتباطه بالواجب
395
226
في أن اشتراط الإباحة رهين تمامية برهان (امتناع الاجتماع)
395
227
هل الاتحاد مطبق بجميع الأحوال الصلاتية أو خاص ببعض تلك الأحوال؟ 395 تحقيق عدم اتحاد الأقوال الصلاتية مع الغصب المحرم وإن استلزم تموج الهواء
396
228
البحث عن الأفعال الصلاتية من حيث اتحادها مع الغصب وعدمه
396
229
اختصاص محذور الاتحاد بالسجدة فقط
397
230
الاستدلال للبطلان - على القول بالامتناع - بعدم تمشي قصد القربة، والجواب عنه بما يترائى من تمشي قصد القربة من العصاة المصلين لله تعالى مع ثيابهم المغصوبة في دارهم المنهوبة من الغير
398
231
تحقيق إمكان حصول القرب من المبعد
399
232
الاستدلال للبطلان بفقد الأمر. والنقاش في ذلك أولا بتصوير الأمر - على ما هو المعالج به في مبحث الترتب - وثانيا بكفاية الملاك التام في تصحيح ذلك
399
233
تأييد عدم بطلان الصلاة في المكان المغصوب بخلو النصوص الواردة في التأبين - من الكاتب الأموي وغيره - عن الحكم بإعادة الصلوات الماضية وتأييده أيضا بجواب " الفضل بن شاذان " ل " أبي عبيد " في الفرق بين الطلاق في الحيض وبين خروج المطلقة من البيت
401
234
التمسك بالاجماع المحصل والمحكي لبطلان الصلاة في المكان المغصوب ورده بعدم الاستكشاف عن قول المعصوم أو دليل معتبر لكونه مدركيا
402
235
لا ميز بين موارد حرمة التصرف على القول بالبطلان
403
236
حكم التصرف في منفعة الغير
404
237
حكم التصرف في العين المرهونة
404
238
في التصرف في تركة الميت الغريم بيان الوجوه المتصورة في كيفية تعلق حق الميت أو الدائن - عينا أو حكما أو حقا - بالتركة. وشرح ما يتفرع على كل منها، والإشارة إلى ما هو الأقرب من الصواب منها
405
239
الوجه الأول: أن تكون تلك الأعيان ملكا للميت بتمامها فيما إذا كان الدين مستوعبا، أو بمقدار الدين فيما لم يكن كذلك
406
240
الوجه الثاني: أن تصير تلك الأعيان المتروكة ملكا للغرماء على قدر سهامهم، كلا عند الاستيعاب وبعضا عند عدمه
407
241
الوجه الثالث: أن تصير تلك الأعيان المتروكة منتقلة إلى الورثة ولكن لا طلقا وبلا لون، بل متعلقة لحق الغرماء، بنحو تعلق حق الرهانة
408
242
الوجه الرابع: أن تصير تلك الأعيان منتقلة إلى الورثة، ولكن محكومة بحكم الملكية للميت
409
243
في أن الوجه الأول لا إشكال فيه ثبوتا، ويكفي في جهة الاثبات استصحاب المالكية
409
244
ادعاء الاجماع على عدم بقاء ذاك المال ملكا للميت. والجواب عنه بكونه مدركيا
410
245
في ما يستفاد من أدلة الإرث
410
246
بيان المراد من لفظة (اللام) ولفظة (البعد) في قوله تعالى: " يوصيكم الله في أولادكم للذكر... من بعد وصية... الخ "
410
247
تحقيق مطابقة نطاق الآية مع استصحاب بقاء المال على ملك الميت
413
248
نقل ما ورد من النصوص الخاصة الناطقة بعدم الانتقال إلا بعد أداء الدين والعمل بما أوصاه الميت
413
249
تأييد عدم انتقال المال قبل أداء الدين والعمل بالوصية بما ورد في: أن أولياء المقتول الغريم ليس لهم البدار إلى الاقتصاص إلا بعد تأدية الدين وإبراء ذمة ذاك الميت
414
250
التصرف في تركة الميت قبل العمل بوصيته بيان الوجه لعقد بحث مستقل عن الدين للوصية
415
251
الصور المتصورة في الوصية وبيان الميز بين تلك الصور من حيث التلف واحتساب التالف
416
252
الكلام في جواز التصرف وعدمه مع قطع النظر عما ورد في الباب من الكتاب والسنة
416
253
الكلام في جواز التصرف وعدمه مع لحاظ ما ورد في الباب من الكتاب والسنة
417
254
التصرف فيما سبق إليه الغير من المشتركات العامة هل السبق يورث حقا وضعيا مستتبعا للآثار الوضعية؟ أو يوجب الأولوية البحتة بحيث لا يترتب عليها عدا الحكم التكليفي؟
419
255
نقل ما ورد من النصوص الخاصة في من سبق إلى موضع من المشتركات العامة
420
256
الكلام في الخصوصيات المذكورة في روايات الباب، بعد ثبوت أن للسابق حقا في الجملة
423
257
فروع في من سبق إلى المسجد 1 - عدم انحصار حق السبق فيما كان للعبادة فقط
425
258
2 - السبق إلى المسجد أعم من التسبيب والمباشرة
426
259
3 - توقف بقاء حق الأولوية على بقاء السبق بحاله
427
260
4 - السبق إلى المسجد ونحوه لا يورث حقا وضعيا متعلقا بالعين، فمن دفع وطرد السابق - وإن فعل حراما - لكن تصح صلاته فيه وإن قلنا بالبطلان في المكان المغصوب
428
261
حكم الصلاة على الفرش المغصوب، وبعض الفروع الاخر إذا صلى على فرش مغصوب وكان المكان مباحا
431
262
إذا صلى في مكان مباح وكان عليه سقف مغصوب. أو صلى تحت الخيمة المغصوبة
434
263
حكم الصلاة على الدابة المغصوبة. وما إذا كان رحلها أو سرجها أو وطائها غصبا
435
264
الكلام فيما قد يقال ببطلان الصلاة على الأرض التي تحتها تراب مغصوب وعدم بطلانها إذا كان شئ آخر مدفونا فيها
436
265
حكم الصلاة في السفينة المغصوبة
437
266
حكم الصلاة على دابة خيط جرحها بخيط مغصوب
438
267
كيفية صلاة المحبوس في المكان المغصوب. وتحقيق جواز الاتيان فيه بصلاة المختار
439
268
إذا اعتقد الغصبية وصلى فتبين الخلاف وبالعكس
440
269
إذا صلى في المغصوب جاهلا بحرمة الغصب
442
270
عدم جواز الصلاة في الأرض المغصوبة المجهول مالكها، ووجوب الرجوع إلى الحاكم الشرعي
442
271
هل الرجوع إلى الحاكم لمجرد الترخيص والإجازة؟ أو الرجوع إليه لأن يتحقق مصداق الصدقة المأمور بها في أمثال المقام؟
443
272
إذا اشترى دارا من المال الغير المزكى أو الغير المخمس بيان أنحاء الاشتراء من حيث تعلقه بالعين أو الذمة
444
273
الكلام في المسئلة على فرض الملكية. وبيان صور الملكية وما لكل منها من الحكم
445
274
الكلام في المسئلة على فرض تعلق الزكاة أو الخمس بالعين بنحو حق الرهانة
446
275
في عدم جواز التصرف في ملك الغير الا بأذنة الصريح أو الفحوى أو شاهد الحال المقام الأول: في الاذن الصريح
448
276
المقام الثاني: في الفحوى
449
277
المقام الثالث: في شاهد الحال
450
278
حكم الصلاة في الأراضي المتسعة الكلام في مستند جواز التصرفات الدارجة، هل هو طيب نفس المالك المنكشف في أمثال هذه الأمور، لقيام السيرة على ذلك؟ أو قصور ملكية المالك المجازى عند التلقي من مالك السماوات والأرض؟
451
279
استظهار استقرار السيرة على أنحاء تلك التصرفات المعتادة، سواء حصل العلم أو الظن بالرضا أم لا. والاستشهاد لذلك بسيرة الأئمة عليهم السلام في أسفارهم
452
280
الاستشكال في الجواز بالنسبة إلى الغاصب ومن يعد من توابعه، لعدم السيرة عليه
452
281
حكم الصلاة في بيوت من تضمنت الآية جواز الاكل فيها بيان مفاد الآية وما ورد من الروايات في تفسيرها
453
282
في أن جواز الأكل من بيوت هؤلاء مطلاق أو مقيد؟
455
283
تفصيل الكلام في حكم الصلاة في تلك البيوت
456
284
* حكم الاشتغال بالصلاة في المكان المغصوب في سعة الوقت وضيقه استواء البقاء والحدوث في المكان المغصوب من حيث ثبوت أصل الحرمة
457
285
النظر فيما أفاده " الماتن " من وجوب القضاء مع وجوب الاشتغال بها حال الخروج مع الايماء
458
286
تحقيق مستأنف حول الصلاة في المكان المغصوب
458
287
الصلاة في المكان المغصوب مع سعة الوقت
460
288
الصلاة في المكان المغصوب مع ضيق الوقت استيفاء ما قيل أو يمكن أن يقال وجها للتبديل بالايماء في الركوع والسجود ونحوهما
461
289
الوجه الأول: غلبة مفسدة الغصب على محبوبية المطلوب الأولى
461
290
الوجه الثاني: إن الاتيان بتلك الأجزاء والشرائط مسلتزم للتصرف الزائد عن أصل الكون المحرم
462
291
الوجه الثالث: إن المبعد لا يكون مقربا
462
292
تزييف الوجه الثاني والثالث واختيار الوجه الأول
463
293
الكلام في قضاء ما صلاها في المغصوب مؤميا
464
294
إزاحة وهم في مسئلة التوبة
465
295
تحقيق في صحة التوبة بالقياس إلى لاحق ضروري اللحوق
466
296
حكم الصلاة في المكان المغصوب إذا دخل فيها جهلا أو نسيانا الفرع الأول: لا يجوز الاشتغال بالصلاة في سعة الوقت في ذاك المكان ما لم يعلم برضاء المالك
469
297
الفرع الثاني: لو كان تبدل الحال باتضاح الغصبية بعد الاشتغال بالصلاة، ففيه تفصيل بين أن يكون التخلص ماحيا لصورة الصلاة وبين أن لا يكون كذلك
469
298
الفرع الثالث: لو كان التبديل المذكور عند ضيق الوقت ولم يمكن الجمع بين صلاة المختار والتخلص عن الغصب، فيرفع اليد عن الطمأنينة ونحوها ويخرج مصليا
470
299
حكم رجوع المالك عن اذنه بالصلاة وفيه فروع:
471
300
1 - أن يكون الرجوع عن الاذن في السعة قبل الشروع في الصلاة
472
301
2 - أن يكون الرجوع عن الاذن في الضيق قبل الشروع في الصلاة
473
302
3 - أن يكون الرجوع عن الاذن في السعة بعد الشروع في الصلاة وهذا مركز تضارب الآراء، لاختلاف الأدلة وتصادم مقتضياتها
473
303
نقد أدلة وجوب إتمام العمل وحرمة القطع
473
304
ترجيح حرمة الغصب على لزوم انحفاظ الأجزاء والشرائط وعلى حرمة قطع الصلاة
476
305
بطلان قياس الإذن بالصلاة على الاذن في الرهن والاذن في الدفن
477
306
4 - أن يكون الرجوع عن الاذن في ضيق الوقت بعد الشروع في الصلاة.
479
307
توجيه خيرة " المتن " فيما إذا دار الأمر بين الصلاة حال الخروج من المكان الغصبي بتمامها في الوقت أو الصلاة بعد الخروج وإدراك ركعة أو أزيد، حيث استظهر (ره) وجوب الصلاة حال الخروج. والاشكال عليه من جهة توسعة قاعدة (من أدرك)
480
308
الشرط الثاني من شروط المكان وهو كونه قارا في أن الطمأنينة والقرار من أوصاف المصلي، فعده من شروط المكان غير خال عن التسامح
481
309
نقد ما استدل به لاعتبار القرار في الصلاة
482
310
نقل ما يستدل به لجواز الصلاة في السفينة مطلقا
486
311
نقل ما يدل على عدم جواز الصلاة في السفينة مع القدرة على الأرض
488
312
البحث عن الصلاة في السفينة اضطرارا
490
313
حكم الصلاة في السفينة أو الدابة الواقفتين
492
314
حكم الصلاة في السفينة أو الدابة السائر تين
494
315
حكم الصلاة على صبرة الحنطة وبيدر التبن وكومة الرمل وما إلى ذلك
495
316
الشرط الثالث أن لا يكون معرضا لعدم امكان الاتمام إشارة إلى وجه احتياط " الماتن " هنا بعد الجزم بالبطلان فيما يضاهيه حيث قال (في مسائل التقليد): " عمل الجاهل المقصر الملتفت باطل وإن كان مطابقا للواقع "
496
317
الكلام في شرطية الجزم بالاتمام، وتحقيق كفاية قصد الاتيان على تقدير خاص
497
318
الشرط الرابع أن لا يكون مما يحرم البقاء فيه في أن حفظ النفس عن الخطر ليس بواجب شرعي، بل الحكم الشرعي في أن حفظ النفس عن الخطر ليس بواجب شرعي، بل الحكم الشرعي هنا هو حرمة الانتحار وقتل النفس، فعليه لا يكون البقاء فيما هو محل خطر للنفس حراما شرعيا، وعلى تقدير الحرمة لا مساس له بالكون الصلاتي
499
319
الشرط الخامس أن لا يكون مما يحرم الوقوف عليه تحقيق أن الكون على الأرض والقيام والقعود والاعتماد عليها ليس من أحكام الصلاة شرعا، بل هو من لوازم المصلى بما هو جسم، فعليه لا ربط له بالكون الصلاتي
500
320
الشرط السادس أن يكون مما يمكن أداء الافعال فيه الاشكال على عد ذلك من شرائط المكان وبعض الكلام في الاضطرار بالصلاة في المكان الضيق الذي لا يمكن أداء الأفعال فيه تاما
501
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org