أو شك بين الأربع والخمس. * وقيل: في كل زيادة ونقيصة إذا لم يكن مبطلا (1). * *
____________________
سجدتي السهو في شئ من الموارد إلا في مورد الشك بين الأربع والخمس وما يلحق به.
* أقول: قد تقدم (2) الكلام في ذلك وما يلحق به.
* * في الجواهر:
إنه خيرة المختلف والتذكرة والتحرير والإرشاد - في احتمال - واللمعة والموجز والجعفرية والذكرى وفوائد الشرائع والروضة والمقاصد العلية، وعن الإيضاح والهلالية والسهوية وتعليق النافع والتنقيح وإرشاد الجعفرية والغرية والدرة السنية والجواهر المضيئة وغاية المراد، ونقل عن المهذب البارع الميل إلى ذلك، وفي الخلاف نسبته إلى بعض أصحابنا، ونسب إلى الصدوق أيضا (3). انتهى.
أقول: يستدل على ذلك بأمور:
الأول: الصحيح إلى ابن أبي عمير عن بعض أصحابنا عن سفيان عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال:
" تسجد سجدتي السهو في كل زيادة تدخل عليك أو نقصان " (4).
وحيث إن الراوي ابن أبي عمير فهو محكوم بالصحة وإن كان سفيان مجهولا، مع أنه يمكن الحكم بوثاقته من جهة رواية غير واحد من الأجلاء - غير ابن أبي عمير - عنه فراجع، ولا إشكال في دلالته على المدعى.
* أقول: قد تقدم (2) الكلام في ذلك وما يلحق به.
* * في الجواهر:
إنه خيرة المختلف والتذكرة والتحرير والإرشاد - في احتمال - واللمعة والموجز والجعفرية والذكرى وفوائد الشرائع والروضة والمقاصد العلية، وعن الإيضاح والهلالية والسهوية وتعليق النافع والتنقيح وإرشاد الجعفرية والغرية والدرة السنية والجواهر المضيئة وغاية المراد، ونقل عن المهذب البارع الميل إلى ذلك، وفي الخلاف نسبته إلى بعض أصحابنا، ونسب إلى الصدوق أيضا (3). انتهى.
أقول: يستدل على ذلك بأمور:
الأول: الصحيح إلى ابن أبي عمير عن بعض أصحابنا عن سفيان عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال:
" تسجد سجدتي السهو في كل زيادة تدخل عليك أو نقصان " (4).
وحيث إن الراوي ابن أبي عمير فهو محكوم بالصحة وإن كان سفيان مجهولا، مع أنه يمكن الحكم بوثاقته من جهة رواية غير واحد من الأجلاء - غير ابن أبي عمير - عنه فراجع، ولا إشكال في دلالته على المدعى.