____________________
وخبر الفضل:
" صلاة القاعد على نصف صلاة القائم " (1).
لكن الإنصاف أن المتبادر هو التضعيف بعد فرض التشريع، والتشريع في المقام مشكوك، فراجع وتأمل.
الرابع: في ما يتحقق به إكمال الركعة، ففيه أقوال خمسة ووجوه سبعة:
الأول: ما في الجواهر من احتمال كون ظاهر المشهور أنه يتحقق برفع الرأس من السجدة الأخيرة.
الثاني: أن تحققه بالركوع، نقله فيها عن المصابيح عن السيد ابن طاووس والمحقق في الفتاوى البغدادية.
الثالث: أن ذلك بوضع الجبهة في السجدة الثانية كما مال إليه في ظاهر الذكرى.
الرابع: أنه بإكمال الذكر الواجب في السجدة الثانية كما اختاره الشهيد الثاني في الروض والروضة وغيرهما. انتهى ملخصا من الجواهر (2).
الخامس: أنه بالسجدة الأولى، نسبه في مصباح الفقيه إلى بعض متأخري المتأخرين (3).
السادس: احتمال أن يكون ذلك بالدخول في الركعة اللاحقة، وهو الظاهر من معتبر زرارة المتقدم (4).
السابع: احتمال أن يكون بعد تمامية التشهد لاحتمال أن يكون جزء من الركعة الثانية.
" صلاة القاعد على نصف صلاة القائم " (1).
لكن الإنصاف أن المتبادر هو التضعيف بعد فرض التشريع، والتشريع في المقام مشكوك، فراجع وتأمل.
الرابع: في ما يتحقق به إكمال الركعة، ففيه أقوال خمسة ووجوه سبعة:
الأول: ما في الجواهر من احتمال كون ظاهر المشهور أنه يتحقق برفع الرأس من السجدة الأخيرة.
الثاني: أن تحققه بالركوع، نقله فيها عن المصابيح عن السيد ابن طاووس والمحقق في الفتاوى البغدادية.
الثالث: أن ذلك بوضع الجبهة في السجدة الثانية كما مال إليه في ظاهر الذكرى.
الرابع: أنه بإكمال الذكر الواجب في السجدة الثانية كما اختاره الشهيد الثاني في الروض والروضة وغيرهما. انتهى ملخصا من الجواهر (2).
الخامس: أنه بالسجدة الأولى، نسبه في مصباح الفقيه إلى بعض متأخري المتأخرين (3).
السادس: احتمال أن يكون ذلك بالدخول في الركعة اللاحقة، وهو الظاهر من معتبر زرارة المتقدم (4).
السابع: احتمال أن يكون بعد تمامية التشهد لاحتمال أن يكون جزء من الركعة الثانية.