وكذا لو دخل وجاءت به لأقل من ستة أشهر حيا كاملا.
____________________
معتضدا بقول ساير علماء الإسلام.
والقول بأن أقصاه عشرة للشيخ في موضع من المبسوط (1)، واستحسنه المصنف هنا، والعلامة في أكثر (2) كتبه. وذكر جماعة (3) أن به رواية، ولكن لم أقف عليها. وكيف كان فهو أقرب من القول بالتسعة.
قوله: " فلو لم يدخل..... الخ ".
يتحقق الدخول الموجب لإلحاق الولد وغيره من الأحكام بغيبوبة الحشفة خاصة أو قدرها من مقطوعها في القبل وإن لم ينزل " على ما ذكره الأصحاب في مواضع كثيرة. وسيأتي التنبيه عليه في باب (4) العدد. وذكر الشهيد في قواعده (5) أن الوطء في الدبر على هذا الوجه يساوي القبل في هذا الحكم وغيره إلا في مواضع قليلة استثناها. وما وقفت في كلام أحد على ما يخالف ذلك.
قوله: " وكذا لو دخل..... الخ ".
احترز بالحياة والكمالية عما لو ولدته في هذه المدة غير حي أو ناقص الخلقة، فإنه يمكن لحوقه به إذا قضى أهل الخبرة بإمكان تولده منه على هذا الوجه من حين الدخول. وتظهر فائدة لحوقه به في وجوب مؤنة تجهيزه عليه، وفي استحقاق ديته لو جني عليه، ونحو ذلك.
والقول بأن أقصاه عشرة للشيخ في موضع من المبسوط (1)، واستحسنه المصنف هنا، والعلامة في أكثر (2) كتبه. وذكر جماعة (3) أن به رواية، ولكن لم أقف عليها. وكيف كان فهو أقرب من القول بالتسعة.
قوله: " فلو لم يدخل..... الخ ".
يتحقق الدخول الموجب لإلحاق الولد وغيره من الأحكام بغيبوبة الحشفة خاصة أو قدرها من مقطوعها في القبل وإن لم ينزل " على ما ذكره الأصحاب في مواضع كثيرة. وسيأتي التنبيه عليه في باب (4) العدد. وذكر الشهيد في قواعده (5) أن الوطء في الدبر على هذا الوجه يساوي القبل في هذا الحكم وغيره إلا في مواضع قليلة استثناها. وما وقفت في كلام أحد على ما يخالف ذلك.
قوله: " وكذا لو دخل..... الخ ".
احترز بالحياة والكمالية عما لو ولدته في هذه المدة غير حي أو ناقص الخلقة، فإنه يمكن لحوقه به إذا قضى أهل الخبرة بإمكان تولده منه على هذا الوجه من حين الدخول. وتظهر فائدة لحوقه به في وجوب مؤنة تجهيزه عليه، وفي استحقاق ديته لو جني عليه، ونحو ذلك.