____________________
لا تزيد عن سنة، ثم اختلفوا فالمشهور بينهم أنه تسعة أشهر، ذهب إليه الشيخان في النهاية (1) والمقنعة (2)، وابن الجنيد (3)، وسلار (4)، وابن البراج (5)، والمرتضى (6) في أحد قوليه، وجماعة آخرون (7).
ومستندهم رواية وهب عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " (قال أمير المؤمنين عليه السلام: الولد لستة أشهر، ولسبعة، ولتسعة، ولا يعيش لثمانية أشهر " (8).
ورواية عبد الرحمان بن سيابة، عمن حدثه، عن أبي جعفر عليه السلام قال:
" سألته عن غاية الحمل بالولد في بطن أمه كم هو؟ فإن الناس يقولون: ربما بقي في بطنها سنتين. فقال: كذبوا أقصى مدة الحمل تسعة أشهر لا يزيد لحظة " لو زاد ساعة لقتل أمه قبل أن يخرج " (9).
ورواية عبد الرحمان بن الحجاج قال: " سمعت أبا إبراهيم عليه السلام يقول:
إذا طلق الرجل امرأته فادعت حبلا انتظر تسعة أشهر، فإن ولدت وإلا اعتدت بثلاثة أشهر ثم قد بانت " (10).
ومستندهم رواية وهب عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " (قال أمير المؤمنين عليه السلام: الولد لستة أشهر، ولسبعة، ولتسعة، ولا يعيش لثمانية أشهر " (8).
ورواية عبد الرحمان بن سيابة، عمن حدثه، عن أبي جعفر عليه السلام قال:
" سألته عن غاية الحمل بالولد في بطن أمه كم هو؟ فإن الناس يقولون: ربما بقي في بطنها سنتين. فقال: كذبوا أقصى مدة الحمل تسعة أشهر لا يزيد لحظة " لو زاد ساعة لقتل أمه قبل أن يخرج " (9).
ورواية عبد الرحمان بن الحجاج قال: " سمعت أبا إبراهيم عليه السلام يقول:
إذا طلق الرجل امرأته فادعت حبلا انتظر تسعة أشهر، فإن ولدت وإلا اعتدت بثلاثة أشهر ثم قد بانت " (10).