____________________
في أول الفقيه) (1) عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال له:
" يا عمار أجمع لك السهو كله في كلمتين، متى ما شككت فخذ بالأكثر، فإذا سلمت فأتم ما ظننت أنك نقصت " (2).
ومنها: موثقه المروي عن الشيخ (قدس سره):
" كلما دخل عليك من الشك في صلاتك فاعمل على الأكثر " قال: " فإذا انصرفت فأتم ما ظننت أنك نقصت " (3).
ومنها: خبره الآخر (الذي فيه إشكال من حيث السند، من جهة موسى بن عيسى غير المبين حاله على ما ذكره في جامع الرواة، ولكن يحتمل أن يكون هو اليقطيني الممدوح بالتعديل) قال:
سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن شئ من السهو في الصلاة فقال: " ألا أعلمك شئ إذا فعلته ثم ذكرت أنك أتممت أو نقصت لم يكن عليك شئ؟ " قلت: بلى. قال: " إذا سهوت فابن علي الأكثر، فإذا فرغت وسلمت فقم فصل ما ظننت أنك نقصت، فإن كنت قد أتممت لم يكن عليك في هذه شئ، وإن ذكرت أنك كنت نقصت كان ما صليت تمام ما نقصت " (4).
وليس في قبال ذلك كله ما يدل على الخلاف إلا ما يوهمه بعض الروايات من الدلالة على البناء على الأقل:
كخبر زرارة المعتبر عن أحدهما (عليهما السلام)، قال:
" إذا لم يدر في ثلاث هو أو في أربع وقد أحرز الثلاث قام فأضاف
" يا عمار أجمع لك السهو كله في كلمتين، متى ما شككت فخذ بالأكثر، فإذا سلمت فأتم ما ظننت أنك نقصت " (2).
ومنها: موثقه المروي عن الشيخ (قدس سره):
" كلما دخل عليك من الشك في صلاتك فاعمل على الأكثر " قال: " فإذا انصرفت فأتم ما ظننت أنك نقصت " (3).
ومنها: خبره الآخر (الذي فيه إشكال من حيث السند، من جهة موسى بن عيسى غير المبين حاله على ما ذكره في جامع الرواة، ولكن يحتمل أن يكون هو اليقطيني الممدوح بالتعديل) قال:
سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن شئ من السهو في الصلاة فقال: " ألا أعلمك شئ إذا فعلته ثم ذكرت أنك أتممت أو نقصت لم يكن عليك شئ؟ " قلت: بلى. قال: " إذا سهوت فابن علي الأكثر، فإذا فرغت وسلمت فقم فصل ما ظننت أنك نقصت، فإن كنت قد أتممت لم يكن عليك في هذه شئ، وإن ذكرت أنك كنت نقصت كان ما صليت تمام ما نقصت " (4).
وليس في قبال ذلك كله ما يدل على الخلاف إلا ما يوهمه بعض الروايات من الدلالة على البناء على الأقل:
كخبر زرارة المعتبر عن أحدهما (عليهما السلام)، قال:
" إذا لم يدر في ثلاث هو أو في أربع وقد أحرز الثلاث قام فأضاف