____________________
الظاهر في انحصار المصلحة بإرغام الشيطان، الحاكم على الظهور في الشرطية (1)، من جهة كونه تفسيرا وبيانا لوجه وجوبهما، لأنه يدل على أنه لمحض ذلك.
أقول: فيه نظر: أما أولا فلعدم الدليل على الحصر في الإرغام، فيمكن أن يكون فيه مصلحتان: مصلحة إرغامية نفسية ومصلحة غيرية تكون بها جزء للمركب أو شرطا له. وثانيا يمكن أن يكون حصول الإرغام دخيلا في المركب، فيكون سجود السهو لمحض الإرغام والإرغام دخيلا في مصلحة المركب.
هذا تمام الكلام في مسائل الخلل حسب ما في الشرائع والجواهر.
بقي الكلام في المسائل التي تعرض لها صاحب كتاب العروة الوثقى (قدس سره) وقد جعلها: ختام مسائل الخلل * * *
أقول: فيه نظر: أما أولا فلعدم الدليل على الحصر في الإرغام، فيمكن أن يكون فيه مصلحتان: مصلحة إرغامية نفسية ومصلحة غيرية تكون بها جزء للمركب أو شرطا له. وثانيا يمكن أن يكون حصول الإرغام دخيلا في المركب، فيكون سجود السهو لمحض الإرغام والإرغام دخيلا في مصلحة المركب.
هذا تمام الكلام في مسائل الخلل حسب ما في الشرائع والجواهر.
بقي الكلام في المسائل التي تعرض لها صاحب كتاب العروة الوثقى (قدس سره) وقد جعلها: ختام مسائل الخلل * * *