____________________
منها: " لا تعاد الصلاة إلا من خمسة " (1).
ومنها: الأخبار المستفيضة، كصحيح زرارة عن أحدهما (عليهما السلام)، قال:
" إن الله تبارك وتعالى فرض الركوع والسجود، والقراءة سنة، فمن ترك القراءة متعمدا أعاد الصلاة، ومن نسي فلا شئ عليه " (2).
ومثله صحيح محمد بن مسلم إلا أن فيه: " ومن نسي القراءة فقد تمت صلاته ولا شئ عليه " (3).
وخبر علي بن جعفر عن أخيه موسى (عليهم السلام)، قال:
سألته عمن ترك قراءة القرآن ما حاله؟ قال: " إن كان متعمدا فلا صلاة له، وإن كان نسي فلا بأس " (4).
وخبر منصور بن حازم، قال:
قلت لأبي عبد الله: إني صليت المكتوبة فنسيت أن أقرأ في صلاتي كلها، فقال: " أليس قد أتممت الركوع والسجود؟ " قلت: بلى، قال: " قد تمت صلاتك إذا كان نسيانا " (5).
وخبر أبي بصير عنه (عليه السلام)، قال:
" إن نسي أن يقرأ في الأولى والثانية أجزأه تسبيح الركوع والسجود، وإن كانت الغداة فنسي أن يقرأ فيها فليمض في صلاته " (6).
ومنها: الأخبار المستفيضة، كصحيح زرارة عن أحدهما (عليهما السلام)، قال:
" إن الله تبارك وتعالى فرض الركوع والسجود، والقراءة سنة، فمن ترك القراءة متعمدا أعاد الصلاة، ومن نسي فلا شئ عليه " (2).
ومثله صحيح محمد بن مسلم إلا أن فيه: " ومن نسي القراءة فقد تمت صلاته ولا شئ عليه " (3).
وخبر علي بن جعفر عن أخيه موسى (عليهم السلام)، قال:
سألته عمن ترك قراءة القرآن ما حاله؟ قال: " إن كان متعمدا فلا صلاة له، وإن كان نسي فلا بأس " (4).
وخبر منصور بن حازم، قال:
قلت لأبي عبد الله: إني صليت المكتوبة فنسيت أن أقرأ في صلاتي كلها، فقال: " أليس قد أتممت الركوع والسجود؟ " قلت: بلى، قال: " قد تمت صلاتك إذا كان نسيانا " (5).
وخبر أبي بصير عنه (عليه السلام)، قال:
" إن نسي أن يقرأ في الأولى والثانية أجزأه تسبيح الركوع والسجود، وإن كانت الغداة فنسي أن يقرأ فيها فليمض في صلاته " (6).