____________________
نقل استحباب كونه يوم السابع رواية. والرواية التي أشار إليها هي رواية أبي الصباح الكناني قال: (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الصبي المولود متى يذبح عنه ويحلق رأسه ويتصدق بوزن شعره ويسمى؟ فقال: كل ذلك في اليوم السابع " (1). وبمعناها كثير (2). وطريق الجمع بينها وبين ما أمر فيه بالتسمية مطلقا بالحمل على الفضيلة والأفضلية، فتجعل التسمية يوم السابع أفضل من غيره غير ما استثني من اسم محمد، فقد روي استحباب تسميته للحمل وحين يولد، قال الصادق عليه السلام: " لا يولد لنا مولود إلا سميناه محمدا، فإذا مضى سبعة أيام فإن شئنا غيرنا وإن شئنا تركنا " (3).
قوله: " ويكره أن يكنيه أبا القاسم إذا كان اسمه محمدا ".
وجه الكراهة ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام: (، إن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن أربع كنى: عن أبي عيسى، وعن أبي الحكم، وعن أبي مالك، وعن أبي القاسم إذا كان الاسم محمدا " (4).
قوله: " وأن يسميه حكما..... الخ ".
مستند كراهة هذه الأسماء رواية حماد بن عثمان الحسنة عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " إن رسول الله صلى الله عليه وآله دعا بصحيفة حين حفره الموت
قوله: " ويكره أن يكنيه أبا القاسم إذا كان اسمه محمدا ".
وجه الكراهة ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام: (، إن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن أربع كنى: عن أبي عيسى، وعن أبي الحكم، وعن أبي مالك، وعن أبي القاسم إذا كان الاسم محمدا " (4).
قوله: " وأن يسميه حكما..... الخ ".
مستند كراهة هذه الأسماء رواية حماد بن عثمان الحسنة عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " إن رسول الله صلى الله عليه وآله دعا بصحيفة حين حفره الموت