____________________
خمسة عشر صلاة وفي ساير الأمصار في دبر عشر صلوات وأول التكبير في دبر صلاة الظهر يوم النحر يقول فيه: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله أكبر على ما هدانا، الله أكبر على ما رزقنا من بهيمة الأنعام الخبر.
فحذف قوله: والله أكبر ولله الحمد قبل قوله: الله أكبر على ما هدانا، وهي موجودة في الكافي في هذه وفي صحيحة منصور بن حازم (1) وفي صحيحة معاوية بن عمار (2) موجودة في التهذيب والكافي معا، وما نبه على ذلك المصنف رحمه الله فلعله سقط في نسخة التهذيب عن قلم الشيخ.
وأنه ترك الصحيحتين، وقال: أجود ما بلغنا حسنة زرارة مع أن حسنها غير ظاهر لأنه نقله في أيام التشريق بسند نقلناه عن الكافي إلا أنه نقلها في صلاة عيد التهذيب عن محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد إلى آخر ما نقلناه فيما تقدم والسند إلى حماد ليس بصريح لكن الظاهر كما ذكره الشيخ رحمه الله لأن هذا السند إلى حماد موجود في الكافي قبل رواية زرارة بلا فصل ثم قال: حماد بن عيسى الخ وكأنه حذف الاسناد المتقدم إلى حماد فتقدير كلامه بهذا الاسناد عن حماد الخ هكذا فهمته أيضا قبل أن أرى كلامه في صلاة العيد للتبادر وهذا ينفع في مواضع غير هذه الرواية فإنه يفعل ذلك كثيرا وليس دأبه أن يقول بهذا الاسناد كما يقول الشيخ رحمه الله.
ثم إن الظاهر عدم استحباب التكبير في النافلة من حيث هو تكبير خاص مستحب في زمان خاص عقيب عبادة لا من حيث هو ذكر حسن على كل حال لأن كونه ذلك عبادة خاصة موقوفة على ورود الشرع قاله في المختلف وليس ما في الرواية دالة على الاستحباب فإنها تدل على الوجوب كما عرفت ولا يكفي في ذلك
فحذف قوله: والله أكبر ولله الحمد قبل قوله: الله أكبر على ما هدانا، وهي موجودة في الكافي في هذه وفي صحيحة منصور بن حازم (1) وفي صحيحة معاوية بن عمار (2) موجودة في التهذيب والكافي معا، وما نبه على ذلك المصنف رحمه الله فلعله سقط في نسخة التهذيب عن قلم الشيخ.
وأنه ترك الصحيحتين، وقال: أجود ما بلغنا حسنة زرارة مع أن حسنها غير ظاهر لأنه نقله في أيام التشريق بسند نقلناه عن الكافي إلا أنه نقلها في صلاة عيد التهذيب عن محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد إلى آخر ما نقلناه فيما تقدم والسند إلى حماد ليس بصريح لكن الظاهر كما ذكره الشيخ رحمه الله لأن هذا السند إلى حماد موجود في الكافي قبل رواية زرارة بلا فصل ثم قال: حماد بن عيسى الخ وكأنه حذف الاسناد المتقدم إلى حماد فتقدير كلامه بهذا الاسناد عن حماد الخ هكذا فهمته أيضا قبل أن أرى كلامه في صلاة العيد للتبادر وهذا ينفع في مواضع غير هذه الرواية فإنه يفعل ذلك كثيرا وليس دأبه أن يقول بهذا الاسناد كما يقول الشيخ رحمه الله.
ثم إن الظاهر عدم استحباب التكبير في النافلة من حيث هو تكبير خاص مستحب في زمان خاص عقيب عبادة لا من حيث هو ذكر حسن على كل حال لأن كونه ذلك عبادة خاصة موقوفة على ورود الشرع قاله في المختلف وليس ما في الرواية دالة على الاستحباب فإنها تدل على الوجوب كما عرفت ولا يكفي في ذلك