وقدر؟ - الخ (1).
مجئ شيخ آخر نصراني من نسل أحد حواري عيسى بن مريم عند أمير المؤمنين (عليه السلام) حين انصرافه من صفين (2). ويأتي في " كتب ": الإشارة إليه، وإلى الكتاب الذي أخرجه، وفيه البشارة بالنبي وخلفائه صلوات الله عليهم.
مجئ شيخ آخر شامي إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) (3). وتمامه في البحار (4). وفي آخره: أنه أدركه السعادة واستشهد بين يديه.
إحتجاج شيخ آخر مسمى بجبل على معاوية، وبيانه مناقب مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) في البحار (5). وتقدم إجماله في " جبل ".
خبر الشيخ الذي دنا من أهل بيت النبي (صلى الله عليه وآله) في الشام، وتكلم بكلمات ردية، فلما عرفهم تاب، وقال له الإمام السجاد (عليه السلام): إن تبت تاب الله عليك وأنت معنا، قال: أنا تائب، فبلغ ذلك يزيد لعنه الله، فأمر بقتله (6).
قول الباقر (عليه السلام): إني شيخ كبير، لا أقوى على الخروج إلى الشام (7).
مجئ شيخ إلى الباقر (عليه السلام) وقال: فوالله إني لأحبكم، وأحب من يحبكم، وتقبيله يد مولانا الباقر (عليه السلام)، ووضعه يده على عينيه وخده (8).
مجئ شيخ له مائة سنة إلى الصادق (عليه السلام)، وتقبيله يده (9).