النبوي (صلى الله عليه وآله) لأهل مكة: إذهبوا فأنتم الطلقاء (1). وذلك في فتح مكة (2).
معنى الطليق، وقول أمير المؤمنين (عليه السلام) تعريضا بمعاوية: ولا المهاجر كالطليق ولا الصريح كاللصيق (3).
كشف الغمة: عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: ويحا للطالقان. فإن لله تعالى بها كنوزا ليست من ذهب ولا فضة، ولكن بها رجال مؤمنون، عرفوا الله حق معرفته وهم أنصار المهدي (عليه السلام) في آخر الزمان (4).
وصفهم وقوتهم في البحار (5).
وتقدم في " شدد ": ما يدل على جواز الأخذ بالمطلق الصادر من الإمام، فإن من طلب القيد، وشدد على نفسه يشدد.
طمأن: في أن المراد بالنفس المطمئنة في الآية الكريمة مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) (6).
وتأويلها بمولانا الحسين (عليه السلام) (7).
وتفسير من كلام الصادق (عليه السلام) في البحار (8).
كلمات الطبري في ظاهرها (9).
كلمات القمي في تفسيره في ذلك (10).