جملة من قضايا صاحب الصور مع ذي القرنين (1).
وفي مسائل ابن سلام عن النبي (صلى الله عليه وآله)، بيان ما يقول إسرافيل في الصور، وتأثير كلماته الستة، وطول ما بين النفختين (2).
ما روي في الدر المنثور في الصور (3).
كيفية الصور والنفخ فيه في رواية تفسير القمي (4).
باب فيه تأويل قوله (صلى الله عليه وآله): خلق الله آدم على صورته (5).
وفيه الحديث الرضوي (عليه السلام) في بيان هذا الحديث، وأنه حذف صدر الحديث، وأنه (صلى الله عليه وآله) مر برجلين يتسابان فسمع أحدهما يقول لصاحبه: قبح الله وجهك ووجه من يشبهك، فقال: لا تقل هذا فإن الله خلق آدم على صورته (6).
وبيان السيد المرتضى في ذلك (7).
وعن صحف إدريس: خلق الله آدم على صورته التي صورها في اللوح المحفوظ (8). وتقدم في " ادم " ما يتعلق بذلك.
الصور التي تدخل في القبر: الصلاة والزكاة والصوم والحج والعمرة وصلة الإخوان، والولاية أحسنها هيئة وأطيبها ريحا (9).
وتقدم في " جسم ": تجسم الأعمال في القبر ومواضع هذه الروايات، وكذا في " صبر ": بعض هذه الروايات، وحديث سعد الخفاف عن مولانا الباقر (عليه السلام):
تعلموا القرآن فإن القرآن يأتي يوم القيامة في أحسن صورة. وبيان المجلسي لذلك (10).