العلقة برائحة الحماة نزلت من جوفها (1).
وفي كتاب الروضة: أحضر صلوات الله عليه قطعة ثلج من جبال الشام وهو على منبر الكوفة، فأمر القابلة أن تضع تحتها طستا والثلج مما يلي الفرج، ففعلت ونزلت العلقة (2).
ذكر الصلاة والدعاء في بيت الطست في الكوفة (3).
تقدم في " سكن ": ذكر من الطست التي يغسل فيها قلوب الأنبياء كانت في السكينة أو التابوت، وفي " رطب ": ذكر الطست التي كان من الجنة، وغسل أمير المؤمنين (عليه السلام) يده فيها.
في أنه كان عند بني إسرائيل طست كانوا يقربون فيه القربان، فيضعونه في الطست فتجئ نار، فتقع فيه، فتحرقه (4).
وقال مولانا الصادق صلوات الله عليه في حديث: وإن عندي لخاتم سليمان ابن داود، وإن عندي الطست الذي كان موسى يقرب بها القربان - الخبر (5).
خبر الطست الذي كان فيه رأس يحيى بن زكريا، وأتي به عند ملك جبار، وتكلم رأس يحيى معه في البحار (6).
الخرائج: روي عن بعض أصحابنا قال: حملت مالا لأبي عبد الله صلوات الله عليه فاستكثرته في نفسي، فلما دخلت عليه دعا بغلام، وإذا طشت في آخر الدار، فأمره أن يأتي به ثم تكلم بكلام، لما اتي بالطشت فانحدر الدنانير من الطشت، حتى حالت بيني وبين الغلام، ثم التفت إلي وقال: أترى نحتاج إلى ما في أيديكم،