ورواها العامة أيضا، كما في إحقاق الحق (1). ويأتي في " موه ": نقل القصة.
يأتي في " طوع ": خبر إخراج الحسن المجتبى (عليه السلام) من صخرة عسلا ماذيا.
وذكره في مدينة المعاجز (2).
وذكر فيه (3) صخرة أخرى يضرب المجتبى (عليه السلام) قضيبه عليها، فينبع لهم الماء ويستخرج لهم الطعام منها.
وفيه (4) حديث انفلاق الصخرة عن إنسانين بأمره. وفيه (5) ضرب لمولانا الباقر (عليه السلام) عصاه بصخرة فنبع منها الماء وقال: نبعة من عصا موسى.
خبر الصخرة التي كانت في البقيع، فأمر أمير المؤمنين الحسن (عليهما السلام) أن يأتي إليها ويضرب عليها قضيب رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليخرج مائة حمراء فيعطيها الأعرابي لإنجاز عدة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ففعل ما أمر به، فطلع من الصخرة ناقة بزمامها فجذب مائة ناقة ثم انضمت الصخرة وأمره بالكتمان (6).
خبر صخرة أخرى عليها اسم ستة من الأنبياء يطلبها اليهود فأوجدهم مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) (7). ورواه العامة، كما في إحقاق الحق (8).
خبر الصخرة التي لانت ودارت في عنق اليهودي (9).
حديث الراهب بأرض كربلاء والصخرة (10).
قضايا صخرة بيت المقدس. تقدم بعضها في " أيد " و " بيت ".
تفسير علي بن إبراهيم: بإسناده عن عبد الملك بن هارون، عن أبي عبد الله، عن آبائه صلوات الله عليهم قال: كان فيما سأل ملك الروم الحسن بن علي (عليه السلام) أن