فيه المضرة على الإنسان في بدنه فحرام أكله إلا في حال الضرورة - الخ (1). وتقدم في " حرم " ما يتعلق بذلك.
كامل الزيارة: عن الصادق (عليه السلام) في حديث بعد سؤال الراوي عن التدلك بالدقيق قال: لا بأس بذلك إنما يكون الفساد فيما أضر بالبدن وأتلف المال، فأما ما أصلح البدن فإنه ليس بفساد (2).
الخصال: عن مولانا الكاظم صلوات الله عليه: قال: ثلاثة لا تضر: العنب الرازقي، وقصب السكر، والتفاح اللبناني (3).
في العلوي (عليه السلام) المروي عن المحاسن في فوائد الزيت: ولا يضر معها داء (4).
المحاسن: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كفر بالنعم أن يقول الرجل: أكلت طعام كذا وكذا فضرني (5). ومعاني الأخبار مثله (6). ويأتي في " طبب " ما يتعلق بذلك.
مصباح الشريعة: وليس شئ أضر لقلب المؤمن من كثرة الأكل (7).
أمالي الطوسي: عن مولانا الصادق (عليه السلام): ثلاث لا يضر معهن شئ: الدعاء عند الكربات، والاستغفار عند الذنب، والشكر عند النعمة (8).
تقدم في " خفش ": أن الخفاش كانت امرأة سحرت ضرة لها، فمسخها الله خفاشا، وفي " سجد ": ما يتعلق بمسجد الضرار.
ضرس: تقدم في " ثمن ": ثمانية أضراس كانت لمولانا