يتعلمها، لأنها تصعب على الأعاجم خاصة لقلة ضبطهم العربية، ولاختلاف ألسنتهم ولا عذر لهم في ترك التعليم ومجاهدته، ولهم العذر في إقامته حتى يتعلموه - الخ (1).
وكان مولانا الحسين صلوات الله عليه يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة، كما في البحار (2).
وكذلك كان مولانا أمير المؤمنين ومولانا علي بن الحسين السجاد صلوات الله عليهما يصليان في اليوم والليلة ألف ركعة، كما في البحار (3).
وكذلك مولانا علي بن موسى الرضا صلوات الله عليه ربما يصلي ألف ركعة في كل يوم وليلة، كما في البحار (4).
تقدم في " دعبل ": قوله (عليه السلام) لدعبل: إحتفظ بهذا القميص، فقد صليت فيه ألف ليلة في كل ليلة منها ألف ركعة.
وفي كتاب الغدير (5) فضل الصلاة، وإكثارها (6)، وذكر أسامي رجال يصلون ألف ركعة (7).
باب أوقات الصلوات (8).
الاسراء، قال تعالى: * (أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا) *، صريح الروايات الكثيرة أن من دلوك