الثلاث، يقول: بورك فيكم (1).
مدح اتخاذ الشاة وما ورد فيها بلفظ الغنم (2).
وفيه النبوي (صلى الله عليه وآله) إن الله أنزل ثلاث بركات: الماء والنار والشاة. وفيه النبوي المروي عن الصادق (عليه السلام) المنتجة بركة (3). وفي نسخة: المنيحة.
سجود الغنم لرسول الله (صلى الله عليه وآله) (4).
تكلم الشاة المسمومة لرسول الله (صلى الله عليه وآله) وقولها: إني مسموم فلا تأكلني (5).
وتقدم في " سمم " و " برك ". وفي " غنم " ما يتعلق بذلك.
وفي " دين ": مثل من يكون مثل شاة ضلت.
حديث شاة أم معبد وأنه لم يكن لها لبن، فحلبها رسول الله وقال: اللهم بارك في شاتها، فجرى اللبن منها حتى سقى أصحابه وخلقا كثيرا.
تفصيل ذلك في البحار (6).
وأتوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) بشاة هرمة، فأخذ إحدى أذنيها بين إصبعيه فصار لها ميسما، ثم قال: خذوها، فإن هذا ميسم في آذان ما تلد إلى يوم القيامة، فهي تتوالد كذلك (7).
مدينة المعاجز عن ثاقب المناقب، عن سدير الصيرفي في حديث مفصل عن مولانا الصادق صلوات الله عليه إن شاة تخلفت من القطيع ودنت من الصادق (عليه السلام) فأومى برأسه نحوها وقالت: يا بن رسول الله أنصفني من راعي هذا وأظهرت أنه أراد أن يفجر بها أو أظهرت أنه فجر بها فأمره الصادق (عليه السلام) بالتوبة،