رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثلاث مرات، وفي كل ذلك يقول: إجلسي في بيتك وأطيعي زوجك - الخبر (1).
الكافي: رواية أخرى نبوية باقرية (عليه السلام) قال: قال (صلى الله عليه وآله): يا معاشر النساء تصدقن وأطعن أزواجكن - الخبر (2).
الخصال: في النبوي الصادقي (عليه السلام): ومن سلم من نساء أمتي من أربع خصال فله الجنة: إذا حفظت ما بين رجليها، وأطاعت زوجها، وصلت خمسها، وصامت شهرها (3).
الأخبار في ذم إطاعة الرجال للنساء كثيرة:
باب فيه النهي عن طاعة النساء (4).
علل الشرائع، أمالي الصدوق: عن الصادق، عن آبائه صلوات الله عليهم في خطبة مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: معاشر الناس لا تطيعوا النساء على حال، ولا تأمنوهن على مال، ولا تذروهن يدبرن أمر العيال فإنهن إن تركن وما أردن، أوردن المهالك، وعدون أمر المالك - الخبر (5).
أمالي الصدوق: في العلوي (عليه السلام): وإن أمرنكم بالمعروف فخالفوهن كيلا يطمعن منكم في المنكر - الخبر (6).
مكارم الأخلاق: قال (عليه السلام): طاعة المرأة ندامة، وقال أبو جعفر (عليه السلام):
لا تشاورهن في النجوى، ولا تطيعوهن في ذي قرابة - الخبر، وقال علي (عليه السلام): كل امرئ تدبره مرأة فهو ملعون، وقال (عليه السلام) في خلافهن البركة (7).
مكارم الأخلاق: عن أبي عبد الله، عن آبائه صلوات الله عليهم قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أطاع امرأته أكبه الله على وجهه في النار. قال: وما تلك