أقول: لعل المراد عذاب الآخرة، فلا ينافي ما سيأتي المحمول على عذاب الدنيا.
الكافي: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لما أقام العالم الجدار أوحى الله تبارك وتعالى إلى موسى أني مجازي الأبناء بسعي الآباء، إن خيرا فخيرا، وإن شرا فشرا، لا تزنوا فتزني نساؤكم، ومن وطئ فراش امرئ مسلم وطئ فراشه، كما تدين تدان (1). وتقدم في " دين ": موارد الرواية.
خبر الطفل الذي مشى على السطح وجلس على رأس الميزاب، ففزعت أمه وعشيرته إلى مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) فأرجعه إليهم (2).
وروي أن الأقرع بن حابس قال لرسول الله (صلى الله عليه وآله): إن لي عشرة ما قبلت واحدا منهم قط: فقال: من لا يرحم لا يرحم (3).
فوائد بكاء الأطفال، ودفع رطوبات الدماغ بذلك في البحار (4). وتقدم في " بكى " ما يتعلق بذلك.
أبو الطفيل عامر بن واثلة: من ثقات أمير المؤمنين (عليه السلام) ذكرناه في الرجال (5).
طفي: طفا يطفو، علا فوق الماء، ومنه السمك الطافي وهو الذي يموت في الماء فيعلو ويظهر وهو مما لا يؤكل، كما في البحار (6). وتقدم في " سمك " ما يتعلق به، وأنه لا يؤكل.
طلب: جامع الأخبار: قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه: طلبت القدر