قول مولانا الجواد (عليه السلام) لمن قرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر سبع مرات قبل عشاء الآخرة إنه في ضمان الله حتى يصبح، كما في فلاح السائل (1).
ضمانة أبي بصير الجنة للشامي الذي قبل أمر الولاية (2).
أحكام الضمان المستفادة من صحيحة أبي ولاد الحناط المفصلة الذي اكترى بغلا وتجاوز عن حده وبعده رد البغل إلى مالكه (3).
قرب الإسناد: أبو البختري، عن الصادق (عليه السلام)، عن أبيه أن عليا (عليه السلام) كان لا يضمن صاحب الحمام ويقول: إنما يأخذ أجرا على الدخول إلى الحمام (4).
السرائر: في جامع البزنطي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه كان يضمن الصباغ والقصار والصانع احتياطا على أمتعة الناس، وكان لا يضمن من الغرق والحرق والشئ الغالب (5). وفيه الصائغ بدل الصانع.
باب الكفالة والضمان (6).
جملة من أحكام الضمان (7).
باب الغصب وما يوجب الضمان (8).
ويأتي في " طبب ": ضمان الطبيب، وفي " طرق ": حرمة ما يوجب الإضرار بالطريق وضمانته.
المحاسن: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من يضمن لي أربعة أضمن له بأربعة أبيات الجنة، إلى آخر ما تقدم في " ربع ".
ضنك: قوله تعالى: * (من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) *.