فكان والله أمير المؤمنين (عليه السلام) يحج عن أبيه وأمه وعن أب رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى قضى، ووصى الحسن والحسين (عليهما السلام) بمثل ذلك وكل إمام منا يفعل ذلك إلى أن يظهر الله أمره - الخ (1).
أقول: وذكرت في المناسك فضل الطواف عنه.
وفي " حلف ": ما يتعلق بأبي طالب وأنه كتب في آخر كتاب: كتب علي بن أبي طالب، وعن ابن ميثم، وفي رواية: كتب علي بن أبو طالب وهي المشهورة عنه، ووجهها أنه جعل الكنية علما بمنزلة لفظة واحدة، لا يتغير إعرابها (2).
روايات النصاب في ذم أبي طالب وعذابه، وأنه في ضحضاح من نار في كتاب التاج، كتاب التفسير سورة براءة (3). لكن الشارح فيه رجح إيمانه (4).
أكاذيب العامة العمياء في أبي طالب في كتاب الغدير (5).
الآيات المحرفة في أقاويلهم الراجعة إليه (6). مواقع النظر فيها (7).
حديث الضحضاح (8). والأشعار في الثناء عليه (9).
جملة من الأشعار في مدحه وكماله (10).
جملة من أشعاره الدالة على إيمانه وكماله (11).
روايات العامة في أحواله، وما يدل على كماله وإيمانه (12).
كلمات أبي طالب الدالة على إيمانه وكماله (13).
استسقاء أبي طالب بالنبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) (14).