____________________
المقام أربعا (1) ولعله يريد بالأربع ركعتي طواف الزيارة وركعتي طواف النساء والروايات في ذلك كثيرة.
ولا يعارضها ما يدل على الاجزاء في مقام الذكر إذا نسي في المقام، لكثرتها وصحتها وصراحتها وضدها في المعارض مثل ما في رواية حنان بن سدير قال: زرت فنسيت ركعتي الطواف فأتيت أبا عبد الله عليه السلام وهو بقرن الثعالب فسألته، فقال: صل في مكانك (2).
لعدم الصحة الوجود أبي الحسين النخعي. والقول في حنان (3). واحتمال النافلة. والمشقة بالرجوع.
وفي رواية أبي الصباح الكناني عنه عليه السلام في ناسيهما في المقام: إن كان بالبلد صلى ركعتين عند مقام إبراهيم فإن الله عز وجل يقول: واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى. وإن كان قد ارتحل فلا آمره أن يرجع (4).
لعدم صحتها، لاشتراك محمد بن الفضيل (5). وعدم صراحتها لما مر من المشقة.
وفي رواية عمر بن يزيد (الضعيفة) عنه عليه السلام في ناسيها في المقام حتى أتى منى قال: يصليهما بمنى (6).
وفي رواية هشام بن المثنى الزيدي في ناسي الفريضة عنه عليه السلام أفلا
ولا يعارضها ما يدل على الاجزاء في مقام الذكر إذا نسي في المقام، لكثرتها وصحتها وصراحتها وضدها في المعارض مثل ما في رواية حنان بن سدير قال: زرت فنسيت ركعتي الطواف فأتيت أبا عبد الله عليه السلام وهو بقرن الثعالب فسألته، فقال: صل في مكانك (2).
لعدم الصحة الوجود أبي الحسين النخعي. والقول في حنان (3). واحتمال النافلة. والمشقة بالرجوع.
وفي رواية أبي الصباح الكناني عنه عليه السلام في ناسيهما في المقام: إن كان بالبلد صلى ركعتين عند مقام إبراهيم فإن الله عز وجل يقول: واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى. وإن كان قد ارتحل فلا آمره أن يرجع (4).
لعدم صحتها، لاشتراك محمد بن الفضيل (5). وعدم صراحتها لما مر من المشقة.
وفي رواية عمر بن يزيد (الضعيفة) عنه عليه السلام في ناسيها في المقام حتى أتى منى قال: يصليهما بمنى (6).
وفي رواية هشام بن المثنى الزيدي في ناسي الفريضة عنه عليه السلام أفلا