____________________
ودليل استلام الأركان أيضا قد مر وهو أيضا كثيرة.
ويدل على الشرب من زمزم في هذه الحالة رواية أبي إسماعيل قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام هو ذا أخرج جعلت فداك فمن أين أودع البيت؟ قال:
تأتي المستجار بين الحجر والباب فتودعه من ثم ثم تخر فتشرب من زمزم ثم تمضي فقلت أصب على رأسي؟ فقال: لا تقرب الصب (1).
ويدل على الدعاء خارجا صحيحة إبراهيم بن أبي محمود قال رأيت أبا الحسن عليه السلام ودع البيت فلما أراد أن يخرج من باب المسجد خر ساجدا ثم قام فاستقبل الكعبة فقال: الله إني انقلب إلى (على خ ل) أن لا إله إلا الله (أنت خ) (2).
فينبغي أن يكون هذا آخر كلامه، قاله في الدروس.
وهذه دلت على السجود أيضا واستحباب الدعاء حال السجود معلوم.
ودلت على الخروج من باب الحناطين (إما من الحنطة أو الحنوط) ما في رواية علي بن مهزيار قال رأيت أبا جعفر الثاني عليه الصلاة والسلام إلى قوله: ثم خرج من باب الحناطين وتوجه (3).
وفي رواية قثم بن كعب قال: قال أبو عبد الله عليه السلام إنك لتدمن الحج؟ قلت: أجل قال: فليكن آخر عهدك بالبيت أن تضع يدك على الباب وتقول: المسكين على بابك فتصدق عليه بالجنة (4).
ويدل على الشرب من زمزم في هذه الحالة رواية أبي إسماعيل قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام هو ذا أخرج جعلت فداك فمن أين أودع البيت؟ قال:
تأتي المستجار بين الحجر والباب فتودعه من ثم ثم تخر فتشرب من زمزم ثم تمضي فقلت أصب على رأسي؟ فقال: لا تقرب الصب (1).
ويدل على الدعاء خارجا صحيحة إبراهيم بن أبي محمود قال رأيت أبا الحسن عليه السلام ودع البيت فلما أراد أن يخرج من باب المسجد خر ساجدا ثم قام فاستقبل الكعبة فقال: الله إني انقلب إلى (على خ ل) أن لا إله إلا الله (أنت خ) (2).
فينبغي أن يكون هذا آخر كلامه، قاله في الدروس.
وهذه دلت على السجود أيضا واستحباب الدعاء حال السجود معلوم.
ودلت على الخروج من باب الحناطين (إما من الحنطة أو الحنوط) ما في رواية علي بن مهزيار قال رأيت أبا جعفر الثاني عليه الصلاة والسلام إلى قوله: ثم خرج من باب الحناطين وتوجه (3).
وفي رواية قثم بن كعب قال: قال أبو عبد الله عليه السلام إنك لتدمن الحج؟ قلت: أجل قال: فليكن آخر عهدك بالبيت أن تضع يدك على الباب وتقول: المسكين على بابك فتصدق عليه بالجنة (4).