وحيث أنه يجري في هذه الأمة كلما جرى في الأمم السالفة، كما هو متفق بين الخاصة والعامة للروايات الكثيرة النبوية المذكورة في " جرى "، وقع رد الشمس في هذه الأمة لأمير المؤمنين (عليه السلام)، وحبست للرسول (صلى الله عليه وآله)، كما في البحار (1).
الروايات الشريفة الدالة على رد الشمس لأمير المؤمنين (عليه السلام) في زمن الرسول (صلى الله عليه وآله) (2).
باب رد الشمس له، وتكلم الشمس معه (3).
وفيه حديث تكلم جمجمة معه، ونقل أسماء بنت عميس حديث رد الشمس.
وحديث جويرية، تقدم في " جور ". وكلمات السيد المرتضى في ذلك (4).
تكلم الشمس معه (عليه السلام)، تقدم في " أول "، وفي البحار (5).
في أن الشمس تكلمت معه سبع مرات، كما في رواية الباقري (عليه السلام) نقلها في إثبات الهداة (6).
رد الشمس لأمير المؤمنين (عليه السلام) عند مسيره إلى الشام في أرض بابل (7).
ردها له (عليه السلام) بعد قتال الخوارج (8).
رجوع الشمس له في مسجد براثا (9).
ذكر مسجد رد الشمس لأمير المؤمنين (عليه السلام) خارج الحلة. ونقل المجلسي عن