____________________
ثلاث مرات (1).
فالظاهر أنه مع كل مرة من الدعاء، التكبير مرة، فيصير المجموع بعد الخلاص ثلاث مرات ولكن في صحيحة محمد بن مسلم في الفقيه - قال: قال أحدهما عليهما السلام: إذا اشتريت متاعا فكبر الله ثلاثا ثم قل، اللهم إني، إلى آخر الدعاء، مع قوله: ثم أعد كل واحدة منها ثلاث مرات (2) أي فقرات الدعاء - ما يدل على قول الله أكبر ثلاثا ولاء.
وظاهر الدعاء يقتضي كون المشتري للتجارة.
والأدعية عند المعاملة كثيرة، قال في رواية عن أمير المؤمنين عليه السلام كأن يقول في كل سوق من أسواق المسلمين: يا معشر التجار قدموا الاستخارة، وتبركوا بالسهولة، واقتربوا من المبتاعين، وتزينوا بالحلم وتناهوا عن اليمين، وجانبوا الكذب، وتجافوا عن الظلم، وانصفوا المظلومين، ولا تقربوا الربا، وأوفوا الكيل والميزان، ولا تبخسوا الناس أشيائهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين (3).
قال في المنتهى: (قدموا الاستخارة) معناه الدعاء بالخيرة في الأمور. والظاهر أن معنى (وتبركوا بالسهولة) التسامح والتساهل في المعاملة.
وقال في حسنة معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا اشتريت دابة فقل: اللهم إن كانت عظيمة البركة، فاضلة المنفعة، ميمونة الناصية، فيسر لي شرائها، وإن كان (نت خ) غير ذلك فاصرفني عنها إلى الذي هو خير لي منها فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر وأنت علام الغيوب، تقول ذلك ثلاث مرات (4).
فالظاهر أنه مع كل مرة من الدعاء، التكبير مرة، فيصير المجموع بعد الخلاص ثلاث مرات ولكن في صحيحة محمد بن مسلم في الفقيه - قال: قال أحدهما عليهما السلام: إذا اشتريت متاعا فكبر الله ثلاثا ثم قل، اللهم إني، إلى آخر الدعاء، مع قوله: ثم أعد كل واحدة منها ثلاث مرات (2) أي فقرات الدعاء - ما يدل على قول الله أكبر ثلاثا ولاء.
وظاهر الدعاء يقتضي كون المشتري للتجارة.
والأدعية عند المعاملة كثيرة، قال في رواية عن أمير المؤمنين عليه السلام كأن يقول في كل سوق من أسواق المسلمين: يا معشر التجار قدموا الاستخارة، وتبركوا بالسهولة، واقتربوا من المبتاعين، وتزينوا بالحلم وتناهوا عن اليمين، وجانبوا الكذب، وتجافوا عن الظلم، وانصفوا المظلومين، ولا تقربوا الربا، وأوفوا الكيل والميزان، ولا تبخسوا الناس أشيائهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين (3).
قال في المنتهى: (قدموا الاستخارة) معناه الدعاء بالخيرة في الأمور. والظاهر أن معنى (وتبركوا بالسهولة) التسامح والتساهل في المعاملة.
وقال في حسنة معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا اشتريت دابة فقل: اللهم إن كانت عظيمة البركة، فاضلة المنفعة، ميمونة الناصية، فيسر لي شرائها، وإن كان (نت خ) غير ذلك فاصرفني عنها إلى الذي هو خير لي منها فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر وأنت علام الغيوب، تقول ذلك ثلاث مرات (4).